والله المعلم في الإزهر معلق في طاحونة الامتحانات والتصحيح ، لا يفيق ، لا قيمة لهذا المعلم ، ولا حق له في الراحة ، ولا يحق له اراحة أعصابه من الضغوط الهائلة التي يتعرض لها من تعامله مع طلاب هم أشبه بأرباب السوابق ، وأولياء أمور أسوأ من أبنائهم ، وإدارات فاشلة في الأزهر وقيادات غير تربوية تتعامل بمنطق خولي الأنفار .
|