عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 05-02-2008, 03:14 PM
الصورة الرمزية adwosey
adwosey adwosey غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 53
معدل تقييم المستوى: 18
adwosey is on a distinguished road
افتراضي أسئلة على الفصل الاول والثانى والثالث

أسئلة على الفصل الاول والثانى والثالث


السؤال الأول:
"يا ليت أبى قتلهن بيده أو وأدهن في التراب أو ألقاهن فى اليم خيراً من أن يقعن سبايا فى أيدى القوم، ويلقين الذل والهوان عندهم وما أشك أنه مات حين بلغه أمرهن..."
أ- اختر الصواب مما بين القوسين:
- مرداف وأدهن: (دفنهن أحياء - صرعهن - أخفاهن)
- مضاد غما : (سرور - نجاح - رفعة)

دفنهن أحياء - سرور.



ب- العبارة تشير إلى ما حدث لوالدة خوارزم شاه وأخواته... وضح ذلك.

حيث أسرهن التتار، حين أيقن خوارزم شاه بالهزيمة فبعثهن من الرى ليلحقن بجلال الدين في غزنة وبعث معهن أمواله وذخائره، فعلم التتار بذلك فتعقبوهن وقبضوا عليهن في الطريق.



ج- ماذا يتمنى جلال الدين في العبارة؟ وما رأيك فى هذا الموقف؟ هات من القصة حدثاً حقق به جلال الدين هذا التمنى.

يتمنى لو أن أباه قتل أخواته، ولم تحدث الكارثة ويسقن إلى طاغية التتار. وأرى أن جلال الدين مخطئ، فليس هناك جرم أبشع من إزهاق روح بريئة بغير ذنب. وقد حقق جلال الدين هذا التمنى عندما أغرق نساء بيته فى نهر السند.



د- علل استخدام الكاتب لحرف العطف "أو" في العبارة.

يفيد التخيير ويوحى بأن جلال الدين يريد أن يتخلص من عار الأسر بأية وسيلة.


السؤال الثانى: "إن خليفة المسلمين ملوكهم وأمراءهم فى بغداد ومصر والشام يعلمون بما حصل ببلادنا من نكبة التتار، وقد استنجد بهم أبى مراراً فلم ينجدوه، فدعهم يذوقوا من وبالهم ما ذقنا وحسبى أن أدفع شرهم عن البلاد."
أ- اختر الصواب مما بين القوسين:
- مضاد نكبة : (بشرى - نعمة - سرور)
- مرادف وبالهم : (أعمالهم - فسادهم - شهرتهم)
- المقصود بمرارا: (دائما - كثيرا - عادة)

نعمة - فسادهم - كثيرا



ب- رأى جلال الدين يتسم بالأنانية... وضح ذلك؟

يرى جلال الدين أن يحصن بلاده التى ملكه أبوه عليها، فلا يدع التتار يدخلونها ويتركهم يهاجمون بلاد المسلمين، حيث ملوك الإسلام الذين لم ينصروا أباه عندما استنجد بهم.



جـ- للأمير ممدود رأى مخالف للسلطان، أوجز هذا الرأى.

يرى الأمير ممدود أن كلا من الملوك المسلمين على ثغرة من ثغر الإسلام، وعليه أن يدافع عن هذه الثغرة فلا يجعل أحداً من الأعداء ينفذ إليهم. كما يرى أن جلال الدين لا يستطيع تحصين بلاده من التتار إذا غزوه في وسطها ويجب أن يمشى إليهم خارج البلاد حتى تكون له فرصة إذا هزم.



د- "دعهم يذوقوا من وبالهم ما ذقنا". ما الجمال فى هذا التعبير؟

استعارة مكنية، حيث جعل وبال التتار شراباً مراً كريهاً، ويريد من ملوك المسلمين الآخرين أن يتجرعوه.


السؤال الثالث:
"ولما ثقلت عليه العلة وأيقن بدنو الموت، بعث إلى جلال الدين أن يحضر، فلما حضر قال له بصوت متقطع وهو يحضن زوجته وابنه الرضيع: يا بن عمى هذه أختك وهذا ابنك فأولهما عطفك ورعايتك واذكرنى بخير"
أ- اختر الصواب مما بين القوسين:
- جمع العلة: (العلل - العلال - المعالى)
- مضاد أولهما: (آخرهما - احرمهما - نهايتهما)
- مادة أيقن: ( أ ق ن - و ق ن - ي ق ن)

العلل - احرمهما - ى ق ن.



ب- لماذا يوصى الأمير ممدود السلطان بزوجته وطفله؟ وهل نفذ السلطان وصيته؟

ذلك لأن جلال الدين صدق كلام المنجم وحدثته نفسه بأن يقتل ابن أخته حتى لا يرث ملكه كما زعم المنجم، حرصاً منه على الملك. وقد نفذ السلطان وصية الأمير ممدود فحفظه فى أهله وبسط لهما جناح رأفته.



جـ- ما الظروف التى مات فيها الأمير ممدود؟

رجع الأمير ممدود من معركته مع التتار محمولاً على محفة بعدما تعقبوا التتار وأجلوهم عن هراة وأوصلوهم إلى حدود الطالقان التى اتخذها جنكيز خان قاعدة له بعد سمرقند وابتغى له جلال الدين أحسن أطباء زمانه وأغدق عليهم الأموال وكان لا يغيب عن زيارته.... ولكن سهم القدر نفذ.



د- "ثقلت عليه العلة" بيِّن الجمال فى هذا التعبير.

استعارة مكنية، حيث تخيل العلة حملاً ثقيلاً، وتوحى بشدة المرض.


السؤال الرابع:
"استشاط جنكيز خان غضباً من تحدى جلال الدين فسيّر إليه عسكراً أعظم من عساكره التى بعثها من قبل وسماه "جيش الانتقام" وجعل أحد أبنائه عليه، فاندفعوا كالسهام وطفقوا يخترقون البلاد حتى وصلوا إلى أبواب كابل".
أ- اختر الصواب مما بين القوسين:
- مرادف استشاط : (اشتعل - امتلأ - حقد)
- مضاد غضب : (بهجة - سرور - رضا)
- المقصود من تحدى جلال الدين : (انتصاره في هراة -تحدي جلال الدين له - استعداداته لملاقاته)

اشتعل - رضا - تحدي جلال الدين له.



ب- دارت الحرب على جلال الدين فى كابل... وضح أسباب ذلك.

انتصر جلال الدين فى كابل بفضل "سيف الدين بغراق" الذى انفرد بفرقته وطلع خلف الجبل فاختلت صفوف التتار، ولكن عندما اختلف المسلمون على الغنائم غضب فانفرد بثلاثين ألفاً من خيرة الجنود عن جيش جلال الدين ولم يعبأ بتوسله إليه، فعلم التتار بذلك فتجمع الجيش المنهزم وانضم لجيش جنكيز خان مما جعل جلال الدين يفر بأهله وأمواله وذخائره.



جـ- علل:
1- رحيل السلطان بعد هزيمته إلى الهند.
2- إغراق جلال الدين نساء أسرته فى نهر السند.

1- رحل إلى الهند ليكون جيشاً يستطيع به أن يرد الهزيمة.
2- خوفاً من أن يقعن سبايا فى أيدى التتار كما حدث لوالدة خوارزم شاه وأخواته.



د- ما الجمال فى قوله: "اندفعوا كالسهام"؟

تشبيه، حيث شبه الجنود بالسهام التى تسرع إلى القضاء على العدو.


السؤال الخامس:
"وبينما سلامة الهندى ينتظر سنوح الفرصة لذلك، إذا بجنود السلطان قد أقبلوا يغزون القرية، فخرج إليهم الشيخ وعرفهم بنفسه، وأبرز لهم ابنة السلطان وابن أخته وتوسل بهما أن يكفوا عن غزو القرية حتى يأتيهم السلطان".
أ- اختر الصواب:
- انتظار سلامة الهندى: (للهروب من قريته - لمقابلة جلال الدين - لإظهار الصغيرين)
- مرادف سنوح: (تهيؤ - استعداد - اقتراب)
- المقصود من توسل بهما: (رغب بهما - تقرب بهما - توسط بهما)

للهروب من قريته - تهيؤ - توسط بهما.



ب- هل استجاب جنود السلطان لتوسل الشيخ؟ وما المكافأة التى أعطاها السلطان للشيخ جزاء صنعه؟

نعم استجاب له جنود السلطان وبعثوا رسولاً إلى السلطان بالخبر ولبثوا ينتظرون خارج القرية.
وقد أكرمه جلال الدين بأن أمر بأن يكفوا عن هذه القرية والقرى المجاورة إكراماً للشيخ سلامة.



جـ- كيف تغير حال جلال الدين بعد لقائه بالصغيرين؟

عاد إلى وجهه البشر بعد العبوس، والطلاقة بعد الانقباض وانتعش فى قلبه الأمل، وتعزى بهما عن بقية أهله، وقوى رجاؤه فى استعادة ملكه وملك آبائه والانتقام من التتار.

آخر تعديل بواسطة adwosey ، 05-02-2008 الساعة 03:19 PM