أسئلة على الفصل الحادى عشر
س1- وما هي إلا أيام حتى قتل بأيدي موالي أبيه في سماطه الممدود بفارسكور بين سمع الناس وبصرهم فما أجاره منهم مجير، جلست شجرة الدر على أريكة السلطنة بإجماع أمراء المماليك الصالحية واتفاق أعيان الدولة وأهل المشورة، ونقش اسمها على سكة النقود (ورددت منابر القاهرة ومصر... اللهم أدم سلطان الستر الرفيع والحجاب المنيع ملكة المسلمين..).
(أ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1- جمع "أريكة" : (أراك - أوراك - أرائك).
2- مفرد "أعيان" : (عين - عاين - أعين).
3- "مقابر" ممنوعة من الصرف لأنها (علم أعجمي - صفة على وزن أفعل - صيغة منتهى الجموع).
1- أرائك.
2- عين.
3- صيغة منتهى الجموع.
(ب) من الأسباب التي أدت قتل توران شاه.
1-
2-
3-
1- لم يعرف حق أولئك الأبطال الذين حموا بيضة الدولة.
2- إبعاد الأمراء والأكابر من أهل الحل والعقد وانهماكه في اللهو والشرب.
3- مطالبة شجرة الدر بما عندها وما ليس عندها من الأموال والجواهر وتهديدها وتوعدها بالقتل.
(ج) هات جملة تؤدي معنى العبارة التي بين القوسين في القطعة.
الجملة "دُعى لها على المنابر".
(د) "اسكتي ولا تجمعي لي بين عذاب القوم ومرارة اللوم ودعينا ننج بأنفسنا" من قائل هذه العبارة؟ ومتى قيلت؟
قائل العبارة لويس التاسع ملك فرنسا. وقالها بعد أن فدى نفسه بأربعمائة الف دينار وانطلق إلى زوجته الوالهة بدمياط يندب لها سوء الحظ ونكد الطالع وتلومه على إلقائه بيده إلى التهلكة".
س2- "ولكنهم لم يكادوا يتخلصون من دعاة الناصر وأشياعة في مصر بتشتيت شملهم والقضاء عليهم ويشعرون بزوال الخطر عنهم ورجوع أمرهم كما كان، حتى دبت عقارب البغضاء بينهم، وعاد التنافس القديم بينهم من جديد".
(أ) 1- هات مرادف "تشتيت".
2- ومفرد "دعاة".
3- ومقابل "أشياع" في جمل من إنشائك.
1- تفريق، والجملة : المطامع تؤدي إلى تفريق الشعوب.
2- داع، والجملة : ما أعظم الداعي إلى الخير.
3- أعداء، الجملة : هُزِم أعداء الحق.
(ب) وافق الأمراء المماليك على اختيار عز الدين أيبك لتولي السلطنة، أو الملك دون نقاش أو منازعة. علل.
يرجع ذلك إلى :
1- نفوذ شجرة الدر وقوتها.
2- خشية الأمراء أن تضيع السلطة من أيديهم إذا قوى دعاة الملك الناصر وأشياعة بمصر ونجحوا في ضمها.
3- لو نجح الناصر في الاستيلاء على مصر لا نتقم منهم وحاول القضاء عليهم.
4- الخطر الذي يواجهونه وحد كلمتهم وضم صفوفهم وجعلهم يعرضون عما بينهم من خلاف ومشاحنات.
(ج) انسب كل عبارة مما يأتي إلى قائلها:
1- "ما نبغي مملوكا يتولى علينا بل نريد سلطانا من آل أيوب".
2- "إن كانت الرجال قد عدمت عندكم فأعلمونا حتى نسير لكم رجلا".
1- قالها العامة للملك المعز.
2- قالها الخليفة العباسي عندما تولت شجرة الدر الملك.
س3- (لم يكن ما سمعه قطز من صديقه بيبرس حديثا مختلقا، فقد ذهب الفارس أقطاي حقا إلى شجرة الدر وخاطبها في الزواج وكان جريئا، فما عقد الحياء لسانه، وما عاقته هيبة الملكة عن الإفضاء إليها برغبته في يدها، وقد فوجئت شجرة الدر بهذا الطلب الصريح الجرىء، ولكنها ملكت أعصابها وقالت له بهدوء إنها لا ترد طلبه ولا تريد أن تفكر في الزواج حتى ينتهي أمر الملك الناصر...).
(أ) العاقل الحكيم من يتحكم في نفسه ويستغل الموقف لصالحه ويستفيد منه... كيف تثبت ذلك من خلال القطعة.
حيث خاطب أقطاي شجرة الدر في الزواج وكان جريئا فلم يعقد الحياء ولا هيبة الملكة لسانه. فما كان من شجرة الدر إلا أن تمالكت أعصابها ولم تنهره أو تغضبه ولكن قالت في هدوء مستغلة رغبته في الزواج منها أنها لا ترد طلبه، ولكنها لا تريد أن تفكر في الزواج حتى ينتهي أمر الملك الناصر صاحب دمشق وتأمن على مصر وعلى نفسها فهذا الجواب أقنع أقطاي وحسب ذلك وعدا منها وجعل كل همة القضاء على الناصر وجنوده.
(ب) ما الطريق الذي سلكه أقطاي للانتقام من "شجرة الدر" بعد أن تم زواجها من عز الدين أيبك.
الطريق الذي سلكه أقطاي عقابا لشجرة الدر هو أن العقاب لا يتم إلا بإنزالها من قلعة الجبل لتحل محلها زوجة له من بنات الملوك فصاهر الملك المظفر صاحب حماة وشاع هذا الخبر أن ابنة الملك قد حملت إلى دمشق في موكب لإحضارها إلى مصر حيث تزف إلى أقطاي وأخبر الملك المعز بهذا الإصهار وطلب أقطاي الإذن له أن يسكن قلعة الجبل بعروسة من سلالة الملوك. فعندما علمت شجرة الدر بهذا الخبر وأدركت أن الأمر جد لا هزل فيه فأشارت على زوجها ألا يعارض أقطاي في شيء.
(ج) ضع علامة () أمام الصواب وعلامة ( ) أمام الخطأ فيما يأتي.
1- أمر الهمزة همزة أصلية.
2- كانت نهاية أقطاي على يد "قطز".
3- حزنت شجرة الدر على أقطاي لرغبتها في الزواج منه.
1- صحيحة
2- صحيحة
3- خاطئة