عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 05-02-2008, 04:06 PM
الصورة الرمزية adwosey
adwosey adwosey غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 53
معدل تقييم المستوى: 18
adwosey is on a distinguished road
افتراضي أسئلة الفصل السادس عشر

أسئلة الفصل السادس عشر

س1- ماذا في الحكم غير النَّصب والهم والتقلب بين الحاسدين وطمع الطامعين، وأني له القدرة اليوم وقد ضعفت نفسه وخارت عزيمته على كبح جماح الأمراء المماليك وغرامهم بالخلاف وتكالبهم على السلطنة والجاه؟ أيدع البلاد لهم فتعود إلى سيرتها الأولى ... وتنطلق أيديهم فيبتزونها بالباطل؟

(أ) تخير الإجابة الصحيحة مما يأتي وانقلها في كراسة الإجابة :
1- مقابل "النَّصب" : (الغني - الفقر - الراحة).
2- المقصود بكبح جماح الأمراء : (السيطرة عليهم - ردهم عن أهوائهم وظلمهم - الاستيلاء على أموالهم).
3- أنى له القدرة اليوم؟! استفهام الغرض منه : (التعجب - التعظيم - النفي وإظهار الضعف).


1- الراحة.
2- ردهم عن أهوائهم وظلمهم.
3- استفهام الغرض منه النفي وإظهار الضعف.




(ب) ضع عنوانا مناسبا للعبارة.


العنوان : شعور المظفر بالعجز نحو الأمراء المماليك.




(ج) بم وصف المظفر الأمراء المماليك في هذه العبارة.


أهم الصفات التي وصف بها المظفر الأمراء في العبارة:
1- غرامهم بالخلاف.
2- تكالبهم على السلطة والجاه.
3- ابتزاز أموال العامة وأخذها بالباطل.




(د) حزن الملك المظفر حزنا شديدا على حبيبته جلنار. اشرح العبارة مبينا أثر هذا الحزن عليه.


حزن الملك المظفر حزنا شديداً على حبيبته جلنار حيث ضاقت الدنيا في وجهة وأظلمت في عينيه.
أثر هذا الحزن : انفجر ما كان حبيسا في نفسه من الألم والضيق إذ ضعف عن مقاومته وفعاليته فسألت دموعه حتى تقرحت جفونه، كما ضعفت نفسه وخارت عزيمته ودارت في نفسه خواطر كثيرة فكيف يطلب المجد وقد نامت العين التي تباركه وتسهر عليه وطغى الحزن الجبار عليه فوهن وضعف وأصبح يائسا في الحياة يستثقل ظلها ويستطيل أمدها وتمنى أن يموت فيلقي حبيبته الشهيدة في مقعد صدق عند مليك مقتدر.



س2- "كان بيبرس قد سأل السلطان أن يعطيه نيابة حلب وأعمالها فوعده بذلك، ولكنه عزم على النزول له عن الحكم كله وتوليته سلطانا على مصر مكانه.. لم يبق عنده موضع للوفاء للأمير بيبرس مما وعد فأعطى نيابة حلب لأحد ملوك الشام... ولما بلغ ذلك الأمير بيبرس غضب غضبا شديدا واضطرم حقده عليه".

(أ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1- مرادف "اضطرم" (أضاء - اشتعل - كتم).
2- مقابل النزول عن الحكم (الرغبة في الحكم - التمسك بالحكم - الدعوة إلى الحكم).


1- اشتعل.
2- التمسك بالحكم.




(ب) "لم يخلص بيبرس للسلطان بل كان يظن به الظنون ومما ساعده على ذلك شيئان. فما هما؟


الشيئان هما :
1- أنه كان ينوي منافسة السلطان حين طلب نيابة حلب منه ليستقل بها ويتخذها نواة لإشباع مطامعه بالاستيلاء على مادونها من البلاد حتى يضم بلاد الشام كلها، وبعد ذلك ينازع السلطان على عرش مصر.
2- أنه لم ينس ما كان منه في مصر من تحريض الأمراء على السلطان.. فظن أن السلطان اغتفر له ذلك لحاجته إليه، حتى إذا استغنى عنه وتمكن منه عاقبة.




(د) كيف تكشف في معجمك عن كلمة (الوفاء)؟


تكشف عن الوفاء في (باب الواو مع الفاء مع مراعاة الحرف الثالث).




(هـ) لماذا لم يخبر السلطان المظفر بيبرس باختياره للسلطنة؟


لم يخبر السلطان المظفر بيبرس باختياره للسلطنة لاعتقاده أن بيبرس لن يقدر على كتمانه ولابد أن يبوح بهذا السر لأصحابه فينتشر الخبر ويقع الاختلاف المحذور.



3- فانتبه السلطان لصوتهم ورفع طرفه إليهم وهو ملقي على الأرض. وقام بيبرس شاهرا سيفه يريد مقاومتهم واستعد الأمراء الآخرون للدفاع عن أنفسهم فحمل الفرسان على بيبرس يريدون قتله فما راعهم إلا صوت السلطان.

(أ) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1- جمع "طرف" (أطارف - أطراف - طوارف).
2- اسم المفعول من "قام" (مقام - مقوم - مقيم).
3- ما راعهم إلا صوت تعبير يوحي بـ : (الخوف - الحزن - التعجب).


1- أطراف.
2- مقوم.
3- بالخوف.




(ب) استطاع المظفر وهو ملقي على الأرض أن يقضي على الفتنة التي كانت تحدث بين أتباعه وبيبرس كيف؟


عندما حمل الفرسان يريدون قتل بيبرس فما كان منه إلا أن قال : دعو بيبرس لا تقتلوه إنه سلطانكم قد وليته عليكم فاطيعوه، فعندما سمعوا هذا الصوت امتنعوا عن قتل بيبرس كما أن بيبرس ألقى سيفه.




(ج) ضع علامة () أمام العبارة الصحيحة وعلامة () أمام العبارة الخاطئة.
1- اعتقد بيبرس أن السلطان حسده على ما أظهر من شجاعة في جهاد التتار.
2- شغل الحزن الملك المظفر عن تدبير بلاد الشام وجعلها بأيدي من اصطفاهم.
3- قال بيبرس والله ليكونن قطز ن قتلاي وبر بقسمه.


1- صحيحة
2- خاطئة
3- صحيحة