عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 21-07-2011, 10:45 PM
osama_mma14 osama_mma14 غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 867
معدل تقييم المستوى: 17
osama_mma14 is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن
اولا هم استفادوا علميا من المسلمين في الاندلس

جزاك الله خيرا.....اخي الحبيب فعلا هذه حقيقة ... اسس علومهم كلها اسلامية ...ولكنى لم اطرح الموضوع من هذا الجانب...
ثانيا فيما يتعلق بالكشوفات الجغرافية الكل يعلم


اقتباس:
اقتباس:
ثانيا فيما يتعلق بالكشوفات الجغرافية الكل يعلم ان كلومبس اراد ان يبحر الى الهند في التجاه الغرب
الكل يعلم !!!! من اين؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من التاريخ المكتوب بايدى اعدائنا!!!!!!!!!!!!!!! انصدق من كذب على الله ......هم كذبوا على الله ..اهناك شك ان يكذبوا على عباد الله ............الحمد لله ان هناك الآن من يعيد كتابة التاريخ ...وبرغم القليل الذي تم الوصول الى حقيقته ..الا انه اضاف الكثير لم يكن معروفا لنا(*)1
ارجوا الا نصدق التاريخ الغربي ....خصوصا ما يتعلق بحملات الابادة..حملات مواجهة الاسلام.....يكفي يكفي...يجب ان نخرج من منظومته
وللعلم اعطيك الدليل على ان ما ذكرت وتفضلت بقولة هو ما بثة الغرب لدرجة اننا ندرسة في مدارسنا ونصدقة ونتوارثة معرفيا

اولا كولومبس لم يكن اول مكتشف للأمريكتين
بل هو اول قائد لحملات الابادة.........(*)1من وثائقهم التى لم تحرف ونجت
وفي عام 1920 أشار الأمريكي ليو فينر للمرة الاولى الى ان اقوام الماندينغو من غرب افريقيا ربما يكونون
قد وصلوا بقيادة ملاحين عرب الى امريكا الوسطى. وكان كتابه الضخم بمجلداته الثلاثة بعنوان افريقيا واكتشاف امريكا يعتمد على ادلة تاريخية ولغوية وزراعية وسوسيولوجية مسهبة. لكن الكتاب، باستثناءات قليلة لم يلق قبولا لدى الباحثين الغربيين الاخرين، لا عن طريق تقديم ما يناقضه، بل ربما بسبب نوع من التجاهل القائم على راي اوروبي التوجه. وكان من اقوى اتباعه في الغرب ثيودور مونود الذي كان يكتب عام 1944 وم.د.و. جيفريز الذي كان يكتب في الاعوام 1953/54. وفي عام 1958، قدم محمد حميد الله ادلة اضافية من مصادر عربية قديمة، لكن جهوده لقيت الاهمال نفسه وبعد ذلك بعامين نشر ريمون موني ملخصا مركزا للجدل باكمله. واقتطف هنا من ابحاث حميد الله ليس بالضرورة لاني اتفق مع استنتاجاته، بل اعترافا باستعماله المصادر الاولية.
يقتطف حميد الله تقريرين من كتاب الجغرافي العربي الشهير الادريسي المتوفي عام
1166، والذي كان في رعاية بلاط ملك صقلية النورماني روجر الثاني الذي حكم 1954. ويذكر احد هذين التقريرين ان السلطان المرابطي علي بن يوسف بن تاشفين الذي حكم بين عامي 1105 الى 1142، ارسل حملة اسكتشافية الى الاطلسي

اقتباس:
اقتباس:
في التجاه الغرب بعد ما عرف بكروية الارض وكون هذا الاتجاه نحو الغرب آمنا وبعيد عن المعسكرات العثمانية والبرتغالية التي كانت تتمركز في الحيط الهندي وبحر العرب ورأس رجاء الصالح فاستغل هذا الاتجاه ولم يكن يعلم بان العالم الجيد سيقطع طريقه الى الهند وظن ان هذا العالم هو الهند
هذا ايضا مما يراد لنا ان نقتنع به ونردده
ان الغرب انطلق من العلم والكشوف العلمية ( العلم الجديد)..والكروية وغيرة..........هذا الكذب بعينه من الغرب الكافر...بل الكل يعلم انها حركات ابادة....................اما ما نردده نحن فهو نتاج تنويم مغناطسي طويل ومتراكم ....يرينا الغرب نفسه فنراه كما يحب هو ..بينما الحقيقة لا يراد لنا ان نراها ........انه سلب الوعي وتزيف التاريخ
بل هي حرب على الاسلام.............وليست كشوف ولا غيرة

اقتباس:
اقتباس:
وبعد ما اكتشف الغرب حقيقة الامر ورسم هذا العالم على الخارطة التي اكتملت بعد ذلك تسابق الغربيون لاحتلال الامريكتين واستيطانها نظرا لان هذه الارض واسعة وغنية بثروات طبيعية اضافة الى قلة عدد سكانها على عكس الهند ودول شرق اسيا التي كانت ومازالت مكتظة بالسكان
فعلا اكتشف حقيقة الامر
ولكن ليس كما يردد ونردد نحن معه
بل حقيقة ما اكتشفه هو
التقت صدمة الغرب الحديثة من حضارة الاندلس..........دوله كاملة تدخل في الاسلام.........اكتشف الغرب الحقيقة
اكتشف الغرب حقيقة انه لن يصمد امام الاسلام
اكتشف الغرب هزيمته........اخفاها .......البس علينا انه ينطلق في كشوف...ينطلق علميا ..................لا لن ننخدع
بل انطلق محموما موتورا ..........ُهزم الكفر امام الايمان ...هزمت اوروبا ودخلت دولا من شرقها (تركيا ومن غربها اسبانيا)الاسلام ..................صدم الغرب ........صدم اهل الكفر
لم تكن الحقيقة هنا فقط
التقت تلك الصدمة مع صدمة اخرى سبقتها بعشرات السنين صدمه أتت من الشرق ساحقة لاوربا الصليبية
كانت حملات الابادة الصليبة تنحر في المنصورة ودمياط ........ مقتل قائد وحامل لواء الحمله وعلق مقطوع الراس مَثلَ صورة لهزيمة ساحقة للكفر امام اهل الاسلام...بل صورة مثلت حقيقة وسنة كونية هي هزيمة الكفر امام اهل الايمان في اى مكان واى زمان
اذن حقيقة ما عرفوة انهم ُهزموا شرقا وغربا ..هزمهم اناس اعزهم الله بالاسلام.........اناس استمدوا قوتهم من الله تعالى
فزع الغرب .................صدم الكفر
انطلقت بعدها حملات كشوف الابادة............اول ما بدأت ...بدأت ببلاد الاندلس ...........
لم تكن حركات كشف ولا علم ...............اليس غريبا ان تخرج من اسبانيا والبرتغال ..........اليس غريبا ان ينطلق من حرق المسلمين احياء وابادهم على السفن ..ثم نسمي هؤلاء المجرمين بعد ذلك بحركات الكشف الجغرافية
لماذا نضحك على انفسنا بانفسنا............ونردد ما كتبة الغرب وعملائة من اجل استمرار الحفاظ على عدم استيقاظنا من ثباتنا العميق ( منظومة الحفاظ على تفوق الغرب الكافر)
عرف الغرب حقيقة الامر
عرف الكفر ان الاسلام هو التحدى الحقيقي كيف لا..............انتشر الحق الى الصين شرقا ....وسط افريقيا .......شرق وجنوب اسيا .............غرب افريقا ..........................
ارسلت الحملات
للاابادة...................التف الغرب حول افريقيا لا للعلم كما نظن ............بل لهدم الكعبة .......ابيدت الحملة على شواطئ جدة ..
ماجلان لم يكن مكتشفا............كان محاربا للاسلام.............قتل في مدينة أمان الله ( مانيلا ...بعد التنصير ) الفلبين .........كانوا يحاربون الاسلام............................واستخدموا لفظ الاستعمار والامبراطوريات لنلنتقط الطعم ونذهب بعيدا لفهم الصراع على انه استعمار ومقاومة( كانت الماسونية حاضرة وبقوة )....وذلك حتى يسقط ما بايدينا من عقيدة الولاء والبراء ...وننسى ان الصراع هو كفر مع ايمان
اذن التفاف اوروبا حول راس الرجاء الصالح لم يكن كشفا علميا ..بل كان حصارا لدولة الاسلام خشية ان تنطلق فتوحاتها الى الارض كلها.............مما يهدد الكفر ويهدد احلامة في سرقة ونهب الكوكب
كانت صدمة الغرب المروعة الهائلة هي ان امة الاسلام في ظل ضعفها والالتفاف حولها وحصارها استعصت على الابادة ...............استعصى على الغرب ابادة الامة الضعيفة ................ليس ذلك فحسب
بل أنقذ المسلمين المدافعين عن الاسلام البشرية كلها من الإبادة ..............واى مكان وصل الية الغرب لم يكن به مسلمين ابيد نهائيا .....(سكان استراليا – امريكا الشمالية)
الاسلام تحدى الغرب حتى في احلامة في السيطرة على العالم
يستمر الغرب منذ سقوط الاندلس وبدءحركات الابادة..يستمر حتى كتابة نلك الكلمات في حصار الامة ..حصارا فكريا وعلميا وحضاريا ويمنع عنها اسباب القوة التى سلبها اصلا منها
انها المنظومة الخبيثة التى تحقق سيادة الحضارة الزائفة امام ضعف المسلمين وبعدهم عن الاسلام

اذن كانت الكشوف

هي كشوف للابادة وحصار الاسلام .....ويستمر حصارة الى الآن حتى يظل اهل الكفر متفوقين

لم تكن علمية اطلاقا ..بل كذب وزيف


من اجل هذا يستمر الغرب والحضارة المادية في منظومتة الخبيثة ...لمنع الاسلام من الانتشار

ببساطة انتشار الاسلام معناه انحسار نفوذ الكفر الغربي وانتهاء سلطانة وسيطرته على الغرب


ارجو ان يكون الشرح قد استوفي هذه النقطه ( كشوف الابادة)


اسال الله ان يعجل بعودة الخلافة واقامة دولة الاسلام

دولة العدل والرحمة
دولة الإيمان والتوحيد الخالص
دولة تبعدنا عن وحشة الغربة التى نعيشها
تلك الغربة التى تحيط بنا من كل جانب


=====================================
(*)1
الوجود الإسلامي في الأمريكتين قبل كريستوف كولومبوس
Pre Columbian Muslims in the Americas
بقلم الدكتور: يوسف مروة
ترجمه للعربية: الشريف محمد حمزة الكتاني
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه
اليكم فقرة من المقدمة
الوجود الإسلامي في الأمريكتين قبل كريستوف كولومبوس

تشير براهين عدة إلى أن المسلمين قدموا من إسبانيا وغرب إفريقيا إلى الأمريكتين خمسة قرون على الأقل قبل كريستوف كولومبوس، وقد سجل التاريخ – مثلا- أن في منتصف القرن العشرين – الميلادي – في زمن الخليفة الأموي عبد الرحمن الثالث ( 929 – 961م) أبحر مسلمون من أصول إفريقية من الميناء الإسباني ديلبا (بالوس) إلى (بحر الظلمات والضباب)(1). ثم رجعوا بعد غيبة طويلة بغنائم كثيرة من أرض غريبة وبعيدة.

وهذه هي جزء من وثائق غربية ذكرت بهذا المرجع
12- GORDON, CYRUS. Before Columbus. N.Y 1971.
17- VAN SETIMA, IVAN. Africa presence in early America. New Brunswick, N.J 1985.
20- WEINER. LEO. Africa and the discovery of America. Philadelphia. 1920. vol.2, p.365-6.
21- WILKINS. H. T. Mysteries of ancient South America. N.Y 1974.
22- WITERS, CLYDE Ahmad. Islam in early north and south America. Al-ittihad. July 1977.p.60…
__________________

عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها