لطفاً بي أيتها الاقدار فأنا مازلت عاجزاً علي ان أحدد طريقي
فمازال قلبي وعقلي يتصارعان علي دور القيادة
وكل واحداً منهم لدية حججة ومنطقة
فعقلي يحدثني انني أضعت الكثير من الوقت في الوقوف علي جانب الطريق منتظراً أحدهم كي يصحبني في رحلتي تلك
وقلبي يقول لي لا تكن أناني وتأبي ان يرافقك أحدهم
لذا يبدو انني سأبذل كثيراً من الجهد لاحدد من هو القائد الذي سيقودني في رحلتي الحياتية
هل عقلي أم قلبي !