إنها صنعة "ركوب الموجة" أو على الأقل، البحث عن مخرج لرتق الفضيحة المتوقعة حال بدا المشهد يوم الجمعة القادم، ذات فحوى اسلامي خالص.. سيما وأنه سيكون رسالة إلى العالم كله، بأن الرقم الأهم عادة ما يترفع عن شغب الشوارع غير المسئول، وأنه عاد إليه لتصحيح الصورة واعادة الثورة إلى نقائها ووهجها واخلاقها النبيلة مجددا، فضلا عن ابراق الرسالة الأهم، الخاصة بأوراق اللعبة السياسة في مصر ما بعد الثورة ولكم دعت الإئتلافات الوهمية والحركات المهمشة إلى مليونيات بدء من جمعة الغضب الثانية وحتى جمعة الحسم وكانت عبارة عن فشل يتلوه فشل يتلوه فشل رغم أداتهم الاعلامية الجبارة سواء كنت مقروءة أو مسموعة وستكون الجمعة القادة لتوضيح اختيار شعب مصر ولا عزاء ............................
|