اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BaNZeR
ههههههه
بجد قصة حضرتك لذيذة جداً
وهي فعلاً بتدينا معنى كبير
ياما بنخطط ونعمل مشاريع وافكار
وبنقف في الاخر على حاجات هايفة
أحياناً علينا ان نتخلى عن بعض الاشياء
في سبيل ابقاء اشياءً اخرى
|
نعم احيانا الظروف هى التى تجبرنا على الاختيار بين شيئيين غاليين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضى الفجر
قصة لذيذة جداااااااااااااااا وشكراعلى الموضوع
الاكثر من رائع 
هوه تقريباا ممكن سبب اقوله ان الناس اللى حوليك ممكن
يحبطوك واللى مش راضين لك الخير وكدة
وانت بره مش بيبقى حد معاك يعنى بتكمل مسيرة النجاح
لوحدك وده كمان حافز 
يعنى لو انت لوحدك عايز تبين للناس كلها ان انت بنفسك
ولوحدك اللى بنيت نفسك مش حد ساعدك
اما لو فيه اشخاص تانية جنبك فى ممكن ناس لا تعطى بالها
لمثل هؤلاء الاشخاص وتكمل المسيرة 
وناس تانيه يصيبها الملل والاحباط من كثرة ما يسمعونه
من كلام محبط 
والاذكى فى هذه الحالة الا يسمع احدااا يعنى يأخذ الكلام
اللى يفيد ويترك الكلام المحبط
والله الموفق 
ضـــــــــــــــى الفجر |
العامل البشرى المحيط تأثيره اكيد بيكون كبير سواء بالسلب او الايجاب
وللاسف فى مصر السلب هو الغالب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نقاء الروح
هههههههه انا فكرتها حتوتة قبل النوم 
ههههههههههه
قصة جميلة وبسيطة ومغزاها عميق
احياناً ننجز كل الصعب ونيجي عالسهل ونوقف
ونتخيل انه اخر المشوار رغم بساطة العائق
ويمكن المحيط بيلعب دور مهم فالعملية دي
فبرا الاجواء مهيئة للعمل والابداع والتحفيز حتى لو فيه فشل
لكن عندنا الاجواء مهيئة للاحباط والتثبيط وقتل كل براعم الامل !
شتان ،
فالاسهل صم اذاننا عن كل مايحيط بنا والعمل في صمت ،
ونتمنى الخرفان تقدر تنط قريباً |
__________________
تمنيت أن أسجد لله سجدة لا أنهض بعدها أبدا" إلا لأرى ربى
اقتباس:
|
فعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها ثم تكون ملكا عاضّاً فيكون ما شاء الله أن يكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون ملكا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ثم سكت)
صححه الالبانى
|
لو دخلتوا الجنة ومالقتونيش ...
إسألوا على واشفعولى عند ربى