اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maths city again
بسم الله الرحمن الرحيم
الدكتور مصطفى محمود اسم غنى عن التعريف
ما علينا كان كاتب كلام فى كتابه من زمان حبيت انقلهم يمكن هو كان شايف حاجه مش شايفينها او يمكن حد يعرف يرد عليه
بس للأسف مش حيعرف يرد هو
ما علينا الكلام أهو من كتاب: الطريق إلى جهنم
لقد حاربنا اسرائيل وحطمنا خط بارليف وعبرنا سيناء دون ان ننقلب الى حكومة اسلامية . وقد حاربنا التتار وهزمناهم ونحن دولة مماليك . ... وحاربنا بقيادة صلاح الدين القائد الكردى وكسرنا الموجة الصليبية ودخلنا القدس ونحن دولة مدنية لادولة اسلامية.... وكنا مسلمين طوال الوقت وكنا نحارب دفاعا عن الاسلام فى فدائية واخلاص بدون تلك الشكلية السياسية... التى اسمها حكومة اسلامية . ولم تقم للاسلام دولة اسلامية بالمعنى المفهوم الا فى عهد الخلفاء الراشدين ثم تحول الحكم الاسلامى الى ملك عضوض يتوارثه خلفاء اكثرهم طغاة وفسقة وظلمة . لا تخدعونا بهذا الزعم الكاذب بانه لا اسلام بدون حكم اسلامى فهى كلمة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب والاسلام موجود بطول الدنيا وعرضها وهو موجود كأعمق ما يكون الايمان بدون حاجة الى تلك الاطر الشكلية . اغلقوا هذا الباب الذى يدخل منه الانتهازيون والمتآمرون والماكرون والكذبة انها كلمة جذابة كذابة يستعملها الكل كحصان طروادة ليدخل الى البيت الاسلامى من بابه لينسفه من داخله وهو يلبس عمامة الخلافة ويحوقل ويبسمل بتسابيح الاولياء . انها الثياب التنكرية للاعداء الجدد ....
د/ مصطفى محمود
نعرف نرد ولا حنشتم ونسب ونشيل الموضوع ونحذفه
حد يرد عليا
|
الدكتور مصطفى محمود رجل الكل يحترمه ويقدره
ولكنه ليس فوق النقد
فكل كلامه مردود عليه ....لان ببساطة لو فرضنا كلامه صحيحا
فهذا لا ينتقص من قدر الدولة الاسلامية التى ترجع قوانينها الى القرآن والسنة
فكما تم النصر فى حرب اكتوبر كانت النكسة فى 67 وفى نفس نظام الحكم المدنى
وبكل بساطة فى كل عصر تجد الانتصارات والهزائم
فلا ارى اى ربط بين ما حدث من انتصارات او هزائم وبين شكل الدولة سواء دينية ام مدنية
وللاسف هذا ما يفعله بتوع اسفيين يا ريس ....لا يذكرون الا بعض انجازاته ...وينكرون كثرة اخطاؤه
ظنا منهم انهم بذلك يرفعون من شأنه ...ويقللون من شأن الثورة
اتمنى ان لا اكون قد تجاوزت فى ردى فالجزء الاخير مجرد مثال لا اقصد منه التشبيه ولكن القياس فقط
ولتسمح لى بسؤال خارج اطار الموضوع
انت تطلب ان يكون الرد عليك دون شتم او اهانة وان متفق معك تماما
فى حين ان المقال الذى تستند اليه يحتوى على هذه الالفاظ
اقتباس:
اغلقوا هذا الباب الذى يدخل منه الانتهازيون والمتآمرون والماكرون والكذبة
|
تقبل مرورى