عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 02-08-2011, 12:32 PM
ام ياسين وآمر ام ياسين وآمر غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 2,719
معدل تقييم المستوى: 19
ام ياسين وآمر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالله 2011 مشاهدة المشاركة
والله عال

اسميه ايه

اتحاد المرأة العاملة

طب وبالنسبة للناس ال هنا





اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام رهف مشاهدة المشاركة
واحنا ايه بس من غيرك
وبعدين ماشوفتيش اللي جرى لي امبارح بسبب تقلك علينا والله كنت باعيط اهىء اهىء اهىء بس بجد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسمة احمد محمد مشاهدة المشاركة
انت انسانة في قمة الأدب و الاحترام و الذوق و محبوبة عند أغلبية الأعضاء و أنا منهم و أخت غالية لنا جميعا و قد ذكرت أن كل الأعضاء الموجودين في هذه الصفحة يتمتعون بالأخلاق العالية و قد سعدت بكم جميعا إلا أن أختي الغالية أم رهف شعرت أن لها نفس الصفات الفعلية لأختي و أنا أحب أختي جدا فهي تشعرني بأن أختي هي التي تكتب أمامي
اللهم أدم علينا نعمة الأخلاق الحميدة و الأخوة و الاحترام و التقدير بيننا جميعا آمين يارب العالمين

ادام الله علينا الحب في الله والصحه والعافيه

الحب هو من أسمى وأرقى العواطف الإنسانية، فإذا توجهت هذه العاطفة النبيلة لله تعالى، وكانت هي محور العلاقات بين المسلمين، ذللت كثيراً من الصعاب، وأثمرت كثيراً من الثمار الطيبة في حياة الأمة، ولقد جاءت أدلة عديدة تؤكد هذا المعنى الكريم، وتبين المكانة الرفيعة لمن أنعم الله به عليه، منها:

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن من عباد الله لأناساً ما هم بأنبياء ولا شهداء, يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم في الله" قالوا: يا رسول الله, تخبرنا من هم؟ قال: "هم قوم تحابوا بروح الله, على غير أرحام بينهم, ولا أموال يتعاطونها, فوالله إن وجوههم لنور, وإنهم على نور, لا يخافون إذا خاف الناس, ولا يحزنون إذا حزن الناس. وقرأ هذه الآية: "ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون"

وقال عليه الصلاة والسلام: "إن الله تعالى يقول يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي؟ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي"


وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله ذكر منهم: "ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه, وتفرقا عليه"

والأخوة في الله لا تنقطع بنهاية هذه الدنيا، بل هي مستمرة في الآخرة, يقول تعالى: "الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين"