أنا أرى أن الأنسان الذى أحب مكاناً
أوأشخاصاً و أعتبرهم أخوة له
وليسوا أصدقاء فقط
يصعب عليه حتى أن يفكر فى أن يتركهم
و لو تركهم فهذه هى الحياة
حياة ثم موت لقاء ثم افتراق
وهذا أرى أنه يجب أن يكون مبدأ الجميع
أنه أذا أختلف مع انسان فعليه أن يتحاور معه بأسلوب مؤدب وراقى وبذلك سيدرك الطرف الآخر خطئه
وحتماً سيلجاً اليه يطلب منه المصالحة
فالدنيا ساعة فاجعلها طاعة والنفس طماعة فالزمها القناعة !!!
ولنعلم أن الدنيا زائلة فهى
لو دامت لغيرنا ما وصلت الينا
هذا والله أعلى و أعلم