قرر سارتر ان الانسان بطبيعته حر تماما وهوالذى يصنع بنفسه هذه الحريه ويحدد ماهيته الخاصه به
وفى سبيل ذلك ذهب سارتر الى ان الانسان يوجد اولا فى العالم ثم تظهر ماهيته ومن هنا جاء اسم الوجوديه
لان الوجود اسبق من الماهيه
فى الفلسفه التقليدية السابقه : ماهيه الانسان اسبق من وجوده
فى الفلسفه الوجوديه الحديثه : وجود الانسان اسبق من ماهيته
والماهيه التى يقصدها سارتر فى الصفات الاساسيه للانسان الخاصه التى تميز كل شخص
على حدة
وكانت مبررات سارتر تحميل الشعب الفرنسى مسئوليه الهزيمه الذى كان من الممكن ان يحقق النصر بدل من الهزيمه