دع الوزارة تفعل ماتريد ودع المعلم يفعل ما يريد ايضا و سنرى من سينتصر فاذا اصر السيد رئيس الوزراء على فعل ذلك فسيكون العام الدراسى القادم عاما دراسيا بلا معلم ويستطيعون ان ياتوا بالاداريين الذين لا يعرفون كتابةاسمائهم بطريقة صحيحة او موظفى المحليات الذين لا يذهبون للعمل ويوقعون فى دفتر الحضور والانصراف بالتليفون او بموظفى الشباب والرياضة الذين ليس لهم اى منفعة ويعدون عبا على هذا البلد لانهم بطالةمقنعة فانى اقترح على المسئولين الاستعانة بهولاء ( انصاف المتعلمين ) للتدريس للتلاميذ والقيام باعمال الامتحانات لان المعلمين اقسموا على الاضراب والرفض حتى يحصلوا على حقهم كاملا
|