أبتعد البرادعي تماما عن أي إدانة للجريمة أو تلويح لإسرائل بل إستغل الفرصة للوم للمجلس العسكري دون ذكر إسرائيل بتاتاً وذلك للوقيعة بين الجيش والشعب فهو يعرف تماماً الحدود التي سيتعامل فيها الجيش مع هذا الأمر
واقتصر البرادعي على التصريح بجملة مبهمة عبر صفحته على الفيس بوك قال فيها "فى ضوء تضارب الأنباء أين بيان المجلس العسكرى عن حقيقة ومسؤلية ما حدث ويحدث فى سيناء وعلى حدودنا والإجراءات الجارى إتخاذها لمواجهة الموقف ؟
|