ها هو في قلمى الصامت الذي استحال الى غصن تحجر بقساوة الدنيا,,
في مسبحتك التي تشهد بأن أصابعى هي التي حركتها ,,,
في خطك على أوراق قديمه تناثرت حولي,,,
في "نظارتك" التي لم تجد من يرتديها,,,
كل ماحولي يذكرني بك ,,,,,فكيف أنسااااكي ؟؟!!!
ارجع لى خدنى فى احضانك مجددا فأنت تملك ماستان انت من قتلهم
|