للاسف التعليم بعد ثورة 52 كان المفروض ان يجعل مصر نمرا شرسا متقدما ولكن فيه شىء مش فاهمه وهو ان التعليم اتجه الى الانحدار بسرعة الصاروخ فنجد غياب السياسة التعليمية الهادفة اهمال المدرس وانهيار التعليم مع كل تطور ومنهج جديد اضافة الى سياسة التفريخ الاخيرة التى استدفت كم كبير من الخريج الجاهل وتجاهلت الفروق الفردية فنشات ظاهرة الدروس الخصوصية وتراجع ترتيب التعليم المصرى الى ادنى المستويات على مستوى العالم ويواصل وزير ظلم وتكير المعلم هذه السيا سة هنيئا لاسرائيل
|