عند نسف الكوادر الإدارية الحالية بكاملها والقواعد الإدارية السحيقة واستبدالها بكوادر جديدة مؤهلة من داخل وخارج الأزهر والإستعانة أيضاً بالخبرات الدولية فى مجال الإدارة وتكنولوجيا التعليم لأن الأزهر مؤسسة دولية بالدرجة الأولى، حينئذ يمكن للأزهر أن ينطلق بمفرده ولا يكون تابع لأى جهة أو وزارة أخرى.
|