اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alien2
وعليه فجماعة الاخوان مجموعة اسلامية تتخذ الشريعة الالامية منهجا لها وهى مجموعةشديدة التنظيم ترتيب الافكار وتسعى لتطبيق النظام الاسلامى لبناء دولة اسلامية قويةوتستخدم هذة الحركة اليات حديثة فى دعم واتخاذ القرارات وهى بها عدة مستويات من اليادات والجماعات تعمل ضمن برنامج منظم فتعرف متى تتحرك ومتى تثبت بما يتماشا مع صالح اهدافها اما عن وزن اهميتها فالشعب المصرى يكن مكانة كبيرة لجماعة الاخوان اما المستويات العلمية بها فجميع قيادات الاخوان اساتذة فى مجالهم وافكارهم طموحة وبنائة وغالبياتهم اساتذة جامعات يتسمن بالنزاهة والشرف.
استاذى الفاضل
الاخوان جماعه ليس لها من شريعة الله شىء
1 - اين علماؤهم فى الفقه و الحديث و التفسير
2 - ما هى كتبهم التى الفوها لخدمة الدين
3 - ما هى انجازاتهم فى خدمة الدين منذ حسن البنا
4 - كل كتبهم ورسائلهم و محاضراتهم عن السياسة و الحكم
5 - ماتت اخت احدهم فى دمياط وعلى قبرها بدلا من الداء لها بالرحمة و المغفرة
قال ان سبب موتها هو الحزب الوطنى و تحولت الحنازة الى داية سياسية
6 - لماذا تكون جماعة الاخوان هى الاقرب الى شيعة ايران و حزب الله مع ان بيننا خلاف واضح فى العقيدة
لانهم يكفرون صحابة الرسول
برجاء تحرى الدقة فى كل ما نكتب
|
اهم انجازات الاخوان هو ان الشعب المصرى لم يفقد هويتة حتى الان وهذة الجماعة كلنت سبب وجود التوازن السياسى فبالغم منسيطرة النظام القديم الا انه كان قلقا لانه يعرف ان هناك حماعة لها وزن اهمية للشعب تتابعه والدليل على ذلك ان ميزانية 2009 تاخرت كثيرا نتيجة دخول الاخوان مجلس الشعب لو تتذكر ذلك كذلك لو كنت فى ميدان التحرير لايقنت دور الاخوان الذين امدوا رجال الثورة بخمسين الف شاب لحماية المتظاهرين وخاصة لثناء واقعة الحمل وهذا ليس بكلامى انما كلام احد اباطرة العلمانيين (مصطفى الفقى)وشهد شاهدا من اهلها حيث قال لولا الاخوان المسلمين ودورهم الملحوظ لوءدت الثورة
اما بالنسب لعلماء وفقهاء الاخوان فهم كثيرون واطمئنك ان الصف الاول من الاخوان غالبيتهم علماء دين
اما ان تحكم على الاخوان وهم لم يمسكوا الحكم فهذا خطا فقد فشل العلمانيين واليبراليين الفترة السابقة ابان حزب الوفد وحزبالتجمع واخيرا الحزب الوطنى وحقيقى يا اخى ان الاخوان هم نبض الشعب المصرى فلو ذهبت لبائع الطعمية وسالته تاكل الخنزير سيجيب لا وان سالته تزنى فيجيب نفس الاجابة فهذاهو التوحد على المبدا