عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 31-08-2011, 03:56 AM
osama_mma14 osama_mma14 غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 867
معدل تقييم المستوى: 17
osama_mma14 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hragaey مشاهدة المشاركة
أما حرية انتقادهم
فنهى على (ر) سب معاوية ومن معه وجاء له نفر يقولون اليسوا على باطل قال على بلى ورب الكعبة، ولكنى اكره ان تكونو لعانيين ،( الاخبار الطوال ص 163، تحقيق مواقف الصحابة فى الفتنة ج 2 / ص232)
فقول على (ر) انى اكره ان تكونو سبابين، ولكنكم لو وصفتم اعمالهم وذكرتم حالهم، كان اصوب فى القول وابلغ فى العذر (نهج البلاغة ص 323)

وفى الفتنة يجب على كل مسلم ان يحب الجميع ويترضى عنهم ويحفظ لهم فضائلهم، والذى حدث اجتهاد والجميع مثابون المخطئ والمصيب (عقيدة اهل السنة والجماعة ج 2 ص 727)


عقيدتنا فى صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم جميعا عدول كلهم نجوم

كلهم نجوم
بأيهم اقتدينا اهتدينا


===================

أضيف على اقتباسك من كتب الشيعة

أقتبس من مراجعكم يا زميلى ما يؤكد عكس الذى أوردته ((بالحرف الواحد)) فى حق معاوية رضى الله عنه
=========================

اقوالهم في معاوية وطلحة والزبير رضي الله عنهم اجمعين - عن زيد بن وهب الجهني، قال: لما طعن الحسن بن علي عليهما السلام بالمدائن أتيته وهو متوجع، فقلت: ما ترى يا بن رسول الله! فإن الناس متحيرون؟ فقال عليه السلام: «أرى -والله- أن معاوية خير لي من هؤلاء، يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي، وأخذوا مالي، والله! لئن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي، وآمن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي» (الاحتجاج: (2/69)).

وكذلك قال أمير المؤمنين عليه السلام في سيف الزبير: «طال -والله- ما جلّى به الكرب عن وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم» (الاحتجاج: (1/380)).

- ولقد نهى الإمام علي عليه السلام أصحابه عن سب أهل الشام أيام صفين حيث قال: «إني أكره لكم أن تكونوا سبابين، ولكنكم لو وصفتم أعمالهم، وذكرتم حالهم؛ كان أصوب في القول، وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبكم إياهم: اللهم! أحقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، واهدهم من ضلالتهم، حتى يَعرف الحق من جهله، ويرعوي عن الغيّ والعدوان من لهج به» (نهج البلاغة: (2/469)).
__________________

عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها