ارحمونا
أخي المعلم.. إن إعادة النهضة لأمتنا مرهون بدورك مع أجيالنا، وبقدر نجاحك في إيجاد جيل جديد يؤمن بدوره ويعمل على استعادة الريادة لأمتنا بقدر ما يعمل من مرحلة النصر والتمكين، ولا تنس أن الجميع ينتظر منك الكثير والكثير.. فاستعن بالله ولا تعجز، واعلم علم اليقين أن معلمًا ذا همة يحيي الله به أمة.. فكن أنت هذا المعلم
|