اقتباس:
كثيرا ما أترد حين أريد التعقيب مرة أخرى على تعقيب ، خشية أن يفهم ذلك على أنه دفاعا عن شخص أو فكر هو لايعنينى أصلا ، و لكنى فقط أريد توضيح وجهة نظرى
|
أستاذ أيمن لسنا هنا أنا وأنت وغيرنا للدفاع أو لإتهام شخص بعينه أنا وانت نتناقش ونتحاور ونتفق ونختلف ونتعلم من بعضنا البعض فارجوا ان أري تعقيباتك وتحليلاتك لمشاركاتي ومشاركات الأخرين ويستمر النقاش ولا يقف عند حد معين حتي نصل لنتائج مفيدة
اقتباس:
و لى ملاحظتان على تعقيبك
أولا : أن هذا الجزء الذى أوردته حضرتك ، أنا قرأته بالفعل ، و لا أجده وثيقة ادانة ، و لكن تحديد مهام أو وظائف ،
|
نعم هو تحديد مهام لا أنكر ذلك ابداً فهو هنا يحدد أن هذا الأمر لا يتم إلا بإجتماع هذا الجمع ويكون علي رأسهم رئيس الجمهورية وهو الذي يحدد في النهاية ما الذي يتم
وعليه فهو علي رأس قائمة الإتهام
اقتباس:
( أ ) ألا يمكن أن تفترض معى أن صفوت الشريف من الممكن أن يقوم بذلك خشية فضح تاريخه و نوعية عمله فى هذه الفترة ،
|
نعم إفتراض وارد
ولكن هل هذا ينفي مسئولية رئيس الدولة عما يدور للمصريين في كل مكان؟؟
كما هو مسئول أيضاً عن عدم المطالبة بالتحقيق في الأمر بعدالة لمحاسبة المسئول الحقيقي وقد كتبت موضوع سابق يوضح ذلك تفصيلاً
فهل مبارك لم يكن قادراً علي الوصول لحقيقة ما تم وهل يستطيع صفوت الشريف فعل شيء دون أمر سيده
اقتباس:
( ب ) هذا أن كان هو من قام بالفعل أصلا ، فهذه أمور يفتى فيها القضاء .
|
ادعوك لقرءة الموضوع التالي
وثائق تكشف تورط صفوت الشريف في قتل سعاد حسني
Khaled Soliman
والرابط موجود في الموضوع
والحجه علي الجريدة وكاتب الموضوع
كما أن كمية الفساد التي طالعتنا بها الصحف في الأيام القليلة الماضية تجعنا لا نستبعد ذلك حتي في حالة عدم وجود وثائق
اصلاً ولكن وثائق أمن الدوله كثية وبها أمور افظع من ذلك بكثير
كما أن المقطع التالي في الموضوع نفسه لا ينفي حدوث مثل هذه العمليات
اقتباس:
أوضح المصدر أن التصفية الجسدية لبعض الذين تعاملوا مع جهاز المخابرات يعد أمرا متعارفا عليه، وتتولاه وحدة تسمي تصفية الشهود، وقال المصدر: ان صلاح نصر مؤسس جهاز المخابرات في مصر هو من أدخل مثل هذه العمليات، وتسمي «الإزالة النظيفة» لأنه يتم التخلص من العميل وقتله بطريقة تبدو في النهاية علي أنها انتحار، ومثل هذه العمليات كانت تستخدم بشكل كبير في دول حلف وارسو.
|
اقتباس:
ثانيا : مقولة أنه لاينكر أحد أن التوجه العام فى مصر كان علمانيا ، هذه مبالغة كبرى ، أربأ باستاذ فاضل مثل حضرتك الوقوع فيها ، فبالقياس عليها يمكن القول أن توجه بن لادن كان اسلاميا ، أو أن من قام بتفجيرات الأقصر وأغتيال السادات كان توجهم اسلاميا ، فيتهم بذلك الاسلام بأنه دين ارهاب و قتل
|
حقاً إنها مبالغة وأتفق معك في ذلك ولكن المبالغة لا تنفي وجود ما نتحدث عنه من ميل الطبقة الحاكمة والنخبة للدولة العلمانية فطوعت كافة أجهزتها الإعلامية والسياحية والإقتصادية و...و.... إلخ للوصل لهذا الهدف
فعندما نقول
لا يستطيع أحد أن ينكر أن أستاذ أيمن أسد
فهذه مبالغة قد ينكرها البعض
ولكن لن تجد منكراً أن أستاذ أيمن شجاع