إنتظر المعلم سنوات ليجد منصفا، فإذا به بعد الثورة المباركة يلتفت فيجد العامل في مدرسته أفضل حالا منه، ويجد الوزير الهمام لا يكف ليل نهار عن الحديث عن مرتبه الخيالي وتميزه عن باقي الموظفين، يبحث هذا المعلم العظيم عن ذلك كله فلا يجد إلا راتبا لا يكفي طعام أولاده.
__________________
المستمع للقرآن كالقارئ ، فلا تحرم نفسك أخى المسلم من سماع القرآن .

|