درجات مين ياعم دى حاجة تجلب الهم زميلك السعيد اللى ربنا كرمه وماخلاهوش من أهل الصعيد ، وعاش فى وجه بحرى هناك لاقى الطراوة وتلاميذ آخر حلاوة وترقيات وعلاوة ورا علاوة واحنا فى الصعيد انكتب علينا الشقاوة ساكتين وبالهم راضيين وفجأة تلاقى واحد أحدث منك جاى من وجه بحرى أو كان فى سينا بقى بقدرة قادر سابقك بسنين أصل ( ابن المحظوظة ) كان فى بداية عمله بعيد عن الصعيد عملهم وستفهم وجاى يختم حياته الوظيفية جنب أم العيال وأنت تندب زى ( متقال ) وتقول وكلنا نرد وراك : ياوزارة يامفترية إيه الحلاوة ديية
طلعتى عينى وبكل مرض بليتينى ربنا يورينى فيك يومد
|