من الطبيعى ان الفلول يفعلوا ذلك و اكثر
ان كان منكم لا يعرف اعضاء الحزن الوثنى البائد
فليعرفهم
انهم لا يقلوا خطورة عن اليهود
و لذلك لابد من مواجهتهم و فضحهم
كل جهابذة القانون الذين لا يعرفون شيئا فى القانون قالوا عن قانون الغدر انه غير دستورى
لكن يوجد طريقة احسن و اسهل لاكتشاف و فضح هؤلاء الاعداء و هى : -
السيد / رئيس المجلس العسكرى
السيد / رئيس مجلس الوزراء
السيد / نائب رئيس مجلس الوزراء للشئون السياسية
السيد / وزير الحكم المحلى
السيد / امين عام مجلس الشعب
السيد / امين عام مجلس الشورى
السيد / المستشار رئيس لجنة الانتخابات
بعد التحية
من الواضح جليا أن كل المحاولات لتعديل قانون الغدر و كل الاقتراحات لتعديله او تفعيله تصطدم بعدم الدستورية
لذا ....... و لمواجهة هذه المشكلة
مؤسسى الحزن الوثنى الواطى فى بلدنا فاقوس 7 اشخاص منهم 4 اعضاء مجلس شعب
كبيرهم ظل عضوا 26 سنة متواصلة ,,,,,,,,,,,,,, كبيرهم هذا كان من المهرولين !!!
من هم المهرولون ؟؟ و من الذى اطلق عليهم هذه التسمية ؟؟
فى يوم عام 1978 و اثناء خطاب السادات قال السادات : قررت تأسيس حزب جديد اسمه الحزب الوطنى امتدادا للحزب الوطنى بتاع مصطفى كامل
و كان وقتها حزب الوسط اسمه حزب مصر العربى الاشتراكى فتركه السادات و أسس الحزب الجديد
كان هذا العصر
و تانى يوم الصبح هرول 190 عضو فى مجلس الشعب للانضمام لحزب الرئيس فى اقل من 12 ساعة نصف يوم
فأطلق عليهم استاذ الصحافة : مصطفى أمين : حزب المهرولين ال 190
اول اسم فيهم كان عضو بلدنا ...... و ظل فى مجلس الشعب حتى :
عام 2000 وقع هو و كمال الشاذلى فى مشكلة بينهما حتى شتمه كمال الشاذلى على صفحات جريدة اخبار اليوم
فقال له كمال الشاذلى ( انت لست فى اللجنة الدينية و لابد ان تستتاب !!!) : لن ترى العضوية مرة اخرى .. و قد كان
المهم انه فى 2005 اصطلح مع علاء مبارك الذى ادخل ابنة عضو بلدنا لجنة السياسات
و كان فرحان جدا لدرجة انه علق يافطة كبيرة على كوبرى بنك مصر وسط البلد ( فاقوس شرقية )
كتب فيها : الاستاذ/ ............... يسجد لله شكرا لاختيار ابنته ......... عضوة بلجنة السياسات
على فكرة :هذا العضو كان ابوه رحمه الله رجل محترم من اعضاء الهيئة العليا للوفد و كان صديق شخصى للزعيم سعد زغلول
و ورث هذا العضو عن ابيه فيلا بوسط بلدنا
اقتطع منها جزء من شهر و بنى فيه مسجد اسماه ( مسجد الشهداء شهداء ثورة 25 يناير ) ,,يا للعجب كيف ذلك ؟؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ