عندما ترجع الحكومة إلى الحكمة وصوت العقل سوف تجد أنها يجب أن تستجيب لمطالب المعلمين ، ولا تعرض عام دراسى به ما يقرب من عشرين مليونا من التلاميذ للخطر ،فالتعليم قضية تهم كل بيت ، وعندما يرجع التلاميذ إلى بيوتهم أول يوم فى الدراسة دون أن يأخذوا حصة واحدة ، عندها سوف تعرف الدنيا كلها أن للمعلمين حقوقا مهدرة تتابعت على إهدارها حكومات متتالية أفسدت التعليم وضيعت حقوق المعلم ، وأن حكومة الثورة التى قامت لتحقيق العدالة الإجتماعية قد ظلمت المعلمين.
قم للمعلم وفه التكريما
كاد المعلم أن يكون شحاتا !! .