وأنا أيضا معكم . هذا الرجل ظالم جدا ومعروف بظلمه وكان يهدد باخوه الذى كان عقيدا فى امن الدولة البائد .
ومنذ عامين قام بالحديث مع احد اساتذة معهد طلخا بدون احترام ولأن هذا الأستاذ معه ماجستير ودكتوراه وكبرياؤه عالى فما كان منه الا ان رد الصاع صاعين وتخيلوا حدثت مشاجرة حيث قام الصادق بالقاء الكرسى فى وجهه فرد عليه الاستاذ المحترم بالبوكس فقام الصادق باستدعاء الشرطة وطبعا الشرطة ستقف مع رئيس القطاع ضد المدرس ولكن لأن المدرس المحترم كان معه واسطة ايضا ف أمن الدولة فتم اغلاق الموضوع وللعلم أكرم الله هذا الأستاذ وأصبح مدرس بجامعة الأزهر فى الادب والنقد أما الصادق فما زالت تلاحقه اللعنات والدعوات سائلين المولى ان يخلصنا من ظلمه وجوره .
|