بالنسبة للإخوان المسلمون فقد اختلف الجميع حولهم مابين مؤيد و معارض ، و انا أرى أن أفضل شيء أن ننتظر أدائهم فى النقابة و مجلس الشعب كما قال تعالى : " وَإِن يَكُ كَاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِن يَكُ صَادِقاً يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ [غافر : 28]
|