لاداعى للتشنجات
ولاداعى للمكابره
ولاداعى لالقاء التهم جزافا
كلنا يعلم علم اليقين ان هناك الكثير من الاخوان يعملون لله وفقط
وليس لمناصب او مصلحه
وانهم قدر المستطاع يسعون لرفع قدر وقيمة المعلمين
وهم اول من طالب بمكأفأة الامتحانات فى بداية الثمانينات
ثم انهم لم يسرقوا نقاتبات
ولم يسرقوا او يدمروها كم فعل الحزب الواطى البائد فى هلاك ودمار وتدمير
بلدنا الحبيب
اللهم انتقم من الظالمين
الا لعنة الله على الظالمين
|