الرجالة دي كانت بتتفرقع علي رجلها و في معلم ظالم متربع في اللاوعي بتاعهم من ايام الطفولة بس له عذره علشان كانوا بينطوا من فوق السور و مفيش ايامهم اخصائي اجتماعي كان هيعمل ايه غير انه يفقع ليهم و خصوصا الواد شرف اللي مكانش بيذاكر ابدا و لا بيعمل الواجب و احب اقولهم زمان كان حاجة و دلوقتي حاجة المدرس الغلبان اللي موجود دلوقتي ما يقدرش يفتح عينه في الطالب خوفا من كرته علي قفاه اما بواسطة الطالب او ولي الامر او من البلطجية او يتعمله محضر بالضرب او هتك العرض كما في الارياف حسبي الله و نعم الوكيل في حسين كامل بهاء الدين الله يحرقه و حسني مبارك الله يولع فيه بجاز
|