آن الأوان أن تستمع الناس عن الله وعن رسوله صلى الله عليه وسلم.
الإسلام لا يعرف المظاهرات أو الإضرابات أو الاعتصامات.
بل إن كل ذلك من وسائل الديمقراطية المنافية لشرع الله.
السؤال هو: لو كان في المظاهرات مصلحة -مع قدرتهم على فعلها- لفعلها الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام، فلما لم تُفعل علم أن فعلها بدعة والترك هو السنة.
آن الآوان لشيوخ الضلالة الدعاة على أبواب جهنم أن يجلسوا في بيوتهم ولا يلقوا بالناس إلى النار.