اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shorouk khedr
|
- الهيبة:الجلال والمهابة.
غرّ:نصح.
- (أجبت متى دعيت)سرعة الإجابة عند الدعوة وفي أي وقت.
وقالوا:أخطأ فيها لأن الفارس الحق يكون في محل القتال والحرب من غير دعوة، وهذا خطأ إذ إنه كان غاضبا عليهم ناقما وكان يريد أن يعلمهم أهميته بالنسبة لهم.
- العلاقة:التعليل.
- النص غرضه الفخر من النوع الفردي، وكان واسع الانتشار لأنه عبر عن حالة نفسية قد يقع فيها كثير من الناس، ولأنها صدرت من محروق قلبه فخرجت صادقة معبرة.
- النوم فيه نوع من راحة النفس والتسامح، ولأن النائم إذا حُرك استيقظ وقام فكيف إذا فزع، والنوم يوحي بالغفلة الشديدة.
- تشبيه بليغ من المشبه والمشبه به فيه تصوير صدر هذا الرمح بالهلاك وسر جماله توضيح الصورة في معرض مجازي بهي جميل.
- تشبيه مجمل لوجود وجه الشبه.
- الأسلوب خبري وغرضه في الفخر التقرير والتأكيد على أن هذه حقائق لا سبيل إلى إنكارها،
والتكرار لتوضيح القوة وبيان الفرق بين قوته وعدم فنائها وفناء الحديد مع شدته وقوته.
وفقكِ الله.
__________________
قال الله عز وجل:
"وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170)
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم
|