عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 06-10-2011, 12:15 AM
الصورة الرمزية على سبيل الحق
على سبيل الحق على سبيل الحق غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 1,228
معدل تقييم المستوى: 16
على سبيل الحق will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shorouk khedr مشاهدة المشاركة
من نص فى الفخر لعنترة

...........................

مرادف هيبته .......مضاد غر .....؟؟
بم يوحى قول الشاعر " أجبت متى دعيت "؟
ما علاقة الشطر الثانى بالبيت الاول فى البيت الثانى "كيف أنام عن سادات قوم أنا فى فضل نعمتهم ربيت "؟
ما الغرض الذى يمثله هذا النص ؟ و ما نوعه ؟ و لما كان واسع الانتشار ؟
لماذا عبر الشاعر عن التكاسل و التخلى عن الاهل بالنوم ؟
"صدره الحتف" صوره بلاغية و ضحيها و بين سر جمالها .
"صدره الحتف المميت " صوره بلاغية و ضحيها و بين سر جمالها .
ما نوع الاسلوب الغالب فى قصيدة عنترة ؟ و ما علاقته بغرضها ؟
ما قيمة تكرار كلمة الحديد؟


............
رجاء المساعدة يا جماعة بسررررررررررررررررررعة
- الهيبة:الجلال والمهابة.
غرّ:نصح.

- (أجبت متى دعيت)سرعة الإجابة عند الدعوة وفي أي وقت.
وقالوا:أخطأ فيها لأن الفارس الحق يكون في محل القتال والحرب من غير دعوة، وهذا خطأ إذ إنه كان غاضبا عليهم ناقما وكان يريد أن يعلمهم أهميته بالنسبة لهم.

- العلاقة:التعليل.

- النص غرضه الفخر من النوع الفردي، وكان واسع الانتشار لأنه عبر عن حالة نفسية قد يقع فيها كثير من الناس، ولأنها صدرت من محروق قلبه فخرجت صادقة معبرة.

- النوم فيه نوع من راحة النفس والتسامح، ولأن النائم إذا حُرك استيقظ وقام فكيف إذا فزع، والنوم يوحي بالغفلة الشديدة.

- تشبيه بليغ من المشبه والمشبه به فيه تصوير صدر هذا الرمح بالهلاك وسر جماله توضيح الصورة في معرض مجازي بهي جميل.

- تشبيه مجمل لوجود وجه الشبه.

- الأسلوب خبري وغرضه في الفخر التقرير والتأكيد على أن هذه حقائق لا سبيل إلى إنكارها،
والتكرار لتوضيح القوة وبيان الفرق بين قوته وعدم فنائها وفناء الحديد مع شدته وقوته.

وفقكِ الله.
__________________
قال الله عز وجل:
"وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170)
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم