شكرا جزيلا لك أخي الكريم وأستاذي الفاضل ( أحمد حافظ ) على كلماتك الرقيقة التي بلغت بي شرفا أراني دونه ، وكشفت عن كرم وفضل أراك أهله .
وأدعو الله العلي الأعلى أن يرزقنا الإخلاص في العمل ، وأن يمنحنا التوفيق لخدمة لغة كتابه الكريم ، وأن يبقيك حافظا أمينا لها ، وزخرا وعونا لطلابها .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين جزك الله حيرا.
|