فليفعلوا ما شاءوا ..
ساعتها نكون أردناهم أخوة فى الوطن
وما أرادوا إلا الغدر والخيانة
وهل يخشى المسلم تهديداً
هل يخاف المسلم إلا على دينه
إن فعلوا .. إن تواطؤا وخانوا
أظنه لن يقال فى مصر أقلية نصرانية
أظنه سيقال كان فى مصر من يدعون بالنصارى
والله المستعان