كل ما ذكرت وزيادة ، ناتج عن كوننا لا صوت لنا كأزهريين ، ولا قيمة لنا عند مشيخة الأزهر ، لأن اهتماماته أعلى منا ، فاهتماماته دولية وسياسية ، وارضائية لشنودة وعصابة قتلة ماسبيرو الذين قتلوا من جيشنا 66 جنديا ، أما تطوير الأزهر وتحسين دخول مدرسيه فهذه سفاسف أمور يجري خلفها شوية غلابة لاحول لهم ولا قوة
|