زملائى جميعا حزينون على نقلى ويرفضون نقلى والحزن يلمئ الجميع ويدعون عليه ويزيدون من الدعاء عليه باسوء المصائب
وهذا ما يزيد مأساتى
وهو من ناحيته يملئ الدونيا سعادة وتهليل انه سوف يرحل من كان يقف بجوار الحق ويقول لظلم هذا الرجل لا لا لا لا لا لا
وسوف اظل اقولها ولن اتراجع عن قولها
ولماذا يحدث كل هذا مع من يقول كلمة حق
هل هذا هو الازهر الشريف
هل ماتت القيم والاخلاق
|