عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 31-03-2008, 06:55 PM
الصورة الرمزية محمد عبد العظيم ضيف
محمد عبد العظيم ضيف محمد عبد العظيم ضيف غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 190
معدل تقييم المستوى: 18
محمد عبد العظيم ضيف is on a distinguished road
افتراضي لماذ لا نترك أهل اللغة يتحدثون ؟ هكذا وصفت الة المرأة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zizo2_22 مشاهدة المشاركة
يقال ان اللغة العربية ظلمت المراة في خمس مواضع



أولا: إذا كان الرجل لا يزال على قيد الحياة فيقال عنه أنه حي

أما إذا كانت المرأة لاتزال على قيد الحياة فيقال عنها أنه حية .

أعاذنا الله من لدغتها ( الحية ولسي المرأة)!!! !!!!!!!!

ثانيا: إذا أصاب الرجل في قوله فيقال عنه أنه .....مصيب.

أما: إذا أصابت المرأة في قولها فيقال عنها أنها .....مصيبة !

ثالثا: إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه أنه ...قاضي.

أما إذا تولت المرأة القضاء فيقال عنها أنها ....قاضية!

والقاضية هيالمصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه...... يا لطيف.

رابعا: إذا أصبح الرجل عضوا في أحد المجالس النيابية فبقال عنه أنه ...نائب.

أما إذا أصبحت المرأة عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنها أنها ... نائبة!

وكما تعلمون فإن النائبة هي أخت المصيبة.

خامسا: إذا كان للرجل هواية يتسللا بها ولا يحترفها فيقال عنه أنه ...هاوي.

أما إذا كانت للمرآه هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها أنها....ها وية!


والهاوية هي احدى اسماء جهنم!!!!!! !!!


(في تَفْصِيلِ الأوْصَافِ المَحْمُودَةِ في مَحَاسِنِ خَلْقِ المَرْأَةِ)

إِذَا كَانَتْ شَابَّةً حَسَنَةَ الخَلْقِ فَهِيَ خَوْد
فَإذا كَانَتْ جَمِيلَةَ الوَجهِ حَسَنَة المَعْرَى فَهِي بَهْكَنَة
فإذا كَانَتْ دَقِيقَةَ المَحَاسِنِ فَهِيَ مَمْكُورَة
فإذا كَانَتْ لَطِيفَةَ البَطْنِ فَهِيَ هَيْفَاء وَقَبَّاءُ وَخُمْصَانَة
فَإذا كَانَتْ لَطِيفَةَ الخَصْرِ مَعَ امْتِدَادِ القَامَةِ فَهِيَ مَمْشُوقَة
فإذا كَانَتْ طَوِيلة العُنُقِ في اعْتِدَال وحُسْنٍ فَهِيَ عُطْبُولٌ
فإذا كَانَتْ تَرْتَجُّ من سِمَنها فَهِيَ مَرْمَارَةٌ
فإذا كَانَتْ كَأَنَّ الماءَ يَجْرِي في وَجْهِهَا من نَضْرَةِ النِّعْمَةِ فَهِيَ رَقْرَاقَة
فإذا كَانَتْ رَقَيقَةَ الجِلْدِ نَاعِمَةَ البَشَرَةِ فَهِيَ بَضَّة
فإذا عُرِفَتْ في وجْهِهَا نَضْرَةُ النَّعِيمِ فَهِيَ فُنُق
فإذا كان بها فُتُور عِند القِيَام لِسِمَنِهَا فَهِيَ أَنَاة وَوَهْنَانَةٌ
فَإذا كَانَتْ عَظِيمَةَ اَلخَلْقِ مَعَ الجَمالِ فَهِيَ عَبْهَرَة
فإذا كَانَتْ نَاعِمَة جَميلةً فهي عَبْقَرَة
فإذا كَانَتْ مُتَثنيةً من اللِّينِ والنَّعْمَةِ فَهِيَ غَيْدَاءُ وغَادَةٌ
فإذا كانَتْ طَيِّبَةَ الفَمِ فَهِيَ رَشُوف
فَإذا كَانَتْ طَيِّبَةَ ريِح الأنْفِ فَهِيَ َأنُوف
فإذا كَانَتْ طَيِّبَةَ الخَلْوَةِ فَهِيَ رَصُوفٌ
فَإذا كَانَتْ لَعُوباً ضحُوكاً فَهِيَ شَمُوعٌ
فإذا كَانَتْ تَامَّةَ الشَّعْرِ فَهِيَ فَرْعَاءُ

(في مَحَاسِنِ أخْلاَقِها وسَائِرِ أوْصَافِهَا)


إذا كَانَتْ حَيِيَّةً فَهِيَ خَفِرَة وَخَرِيدَة
فإذا كَانَتْ منْخَفِضَةَ الصَّوْتِ فَهِيَ رَخِيمَة
فإذا كَانَتْ مُحِبَّةً لِزَوْجِهَا مُتَحَبِّبَةً إليهِ فَهِيَ عَرُوب
فإذا كَانَتْ نَفُوراً مِنَ الرِّيبَةِ فَهِيَ نَوَارٌ
فإذا كَانَتْ تَجْتَنِب الأقْذَارَ فَهِيَ قَذُورٌ
فإذا كَانَتْ عَفِيفَةً فَهِيَ حَصَان
فإذا أَحْصَنها زَوْجُهَا فَهِيَ مُحْصَنَةٌ
فإذا كَانَتْ عَامِلَةَ الكَفَّيْنِ فَهِيَ صَنَاع
فَإذا كَانَتْ خَفِيفَةَ اليَدَيْنِ بالغَزْلِ فَهِيَ ذَرَاع
فإذا كَانَتْ كَثِيرَةَ الوُلْدِ فَهِيَ نَثورٌ
فإذا كَانَتْ قَلِيلَةَ الأوْلادِ فَهِيَ نَزُورٌ
فإذا كَانَتْ تَلِد الذُّكُورَ فَهِيَ مِذْكَارٌ
فإذا كانَتْ تَلِد الإناثَ ، فَهِيَ مَئْنَاثٌ
فإذا كَانَتْ تَلِدُ مَرَّة ذَكَراً ومَرَّةً أنثَى فَهِيَ مِعْقَاب
فإذا كَانَتْ لا يعِيشُ لها وُلْدٌ فَهِيَ مِقْلاتٌ
فإن أتَتْ بتَوْأَمَيْنِ فَهِيَ مِتْآمٌ
فإذا كَانَتْ تَلِدُ النُّجَبَاءَ فَهِيَ مِنْجَابٌ
فإذا كَانَتْ تَلِدُ الحَمْقَى فَهِيَ مِحْماق
فإذا مَاتَ زَوْجُهَا فهي فَاقِد
فإذا مَاتَ وَلَدُهَا فَهِيَ ثَكُول
فإذا تَرَكَتِ الزِّينَةَ لِمَوْتِ زَوْجِهَا فَهِيَ حَادّ وَمًحِدٌّ
فإذا كَانَتْ غَيرَ ذَاتِ زَوْج فَهِي أَيِّمٌ وعَزَبَة وَأَرْمَلَة وفَارِغة
فإذا كَانَتْ ثَيِّباً فَهِيَ عَوَان
فإذا كَانَتْ بخاتَمِ ربِّهَا فَهِيَ بِكْر وَعَذْرَاءُ
فإذا بَقِيَتْ في بَيْتِ أَبَوَيْها غَيْرَ مُزَوَّجةٍ فَهِيَ عَانِسٌ
فإذا كَانَتْ عَرُوساً فَهِيَ هَدِيٌّ
فإذا كَانَتْ نَصَفاً عَاقِلَةً فَهِيَ شَهْلَةٌ كَهْلَة
فَإِذَا قَامَتْ عَلَى وَلَدِهَا بَعْدَ مَوْتِ زَوْجِهَا ولم تَتَزَوَّجْ فَهْيَ مُشْبِلَة

(في نعُوتِها المَذْمُومَةِ خَلْقاً وخُلُقاً)

إذا كَانَتْ نِهايةً في السِّمَنِ والعِظَمِ فَهِيَ قَيْعَلَة
فإذا كَانَتْ ضَخْمَةَ البَطْنِ مُسْتَرْخِيَةَ اللّحْمِ فَهِىَ عِفْضَاج وَمُفَاضَةٌ
فإذا كانَتْ كَثِيرَةَ اللَّحْمِ مُضْطَرِبَةَ الخَلْقِ فَهِيَ عَرَكْرَكَة وَعَضَنَّكَةٌّ
فإذا لَمْ تَكُنْ لها عَجِيزَة فَهِيَ زَلاءُ وَرَسْحَاءُ، وَقد قيلَ: إنَّ الرَّسْحَاءَ لَقَبِيحَة
فإذا كَانَتْ قَلِيلَةَ اللَّحْمِ فَهِيَ قَفِرَة
فإذا كَانَت قصيرةً دَمِيمةً فَهِيَ قُنْبُضَة وحَنْكَلَةٌ
فإذا كَانَتْ غَيْرَ طَيِّبَةِ الخَلْوَةِ فَهِيَ عَفَلَّق
فإذا كَانَتْ غَلِيظَةَ الخَلْقِ فَهِيَ جَأْنَبَة
فإذا كَانَتْ دَقِيقَةَ السَّاقَيْنِ فَهَىَ كَرْوَاءُ
فإذا كانَتْ مُنْتِنَةَ الرِّيحِ فَهِيَ لَخْنَاءُ
فإذا كَانَتْ حَدِيدَةَ اللِّسَانِ فَهِيَ سَلِيطَة
فإذا زَادتْ سَلاَطَتُهَا وأفْرَطَتْ فَهِيَ سَلَطَانة وَعَذْقَانَةٌ
فإذا كَانَتْ شَدِيدَةَ الصَوْتِ فَهِيِ صَهْصَلِقٌ
فإذا كَانَتْ جَرِيَّةً قَلِيلَةَ الحَيَاءِ فَهِيَ قَرْثَع ، وقد قيل: هي البَلْهَاءُ
فإذا كَانتْ بَذِيَّةً فَحَّاشَةً وَقِحَةً فَهِيَ سَلْفَعَة، وفي الحديثِ: (شَرُّهُنَّ السَّلْفَعَةُ)
فإذا كَانَتْ تَتَكَلَّمُ بالفُحْشِ فَهِيَ مَجِعَة
فإذا كَانَتْ تُلْقِي عَنْهَا قِنَاعَ الحَيَاءِ فَهِيَ جَلِعَة
فإذا كَانَت تُطْلِعُ رَأْسَهَا لِيَرَاهَا الرِّجَالُ فَهِيَ طُلَعَة قُبَعَةٌ
فإذا كَانَتْ شَدِيدَةَ الضَّحِكِ فَهِيَ مِهْزَاقٌ
فإذا كَانَتْ تَصْدِفُ عَنْ زَوْجِهَا فَهِيَ صَدُوف
فإذا كَانَتْ مُبْغِضةً لِزَوْجِهَا فَهِيَ فَارِكَة
فإذا كَانَتْ لا تَرُدُّ يَدَ لامِس وَتَقَرُّ لِمَا يُصْنَعُ بِهَا فَهِيَ قَرُود
فإذا كَانَتْ فَاجِرَةً مُتَهَالِكَةً عَلَى الرِّجَالِ فَهِيَ هَلُوكٌ ومُومِسَةٌ وبَغِي ومُسَافِحَةٌ
فإذا كَانَتْ نِهَايَةً فِي سُوءَ الخُلُقِ فَهِيَ مِعْقاص وَزَبَعْبَق
فإذا كَانَتْ لا تُهدِي لأحَدٍ شَيئاً فَهِيَ عَفِير
فإذا كَانَتْ حَمْقَاءَ خَرْقَاءَ فَهِيَ دِفْنِسٌ وَوَرْهَاءُ ثُمَّ عوْكَل وَخِذْعِل.
__________________

آخر تعديل بواسطة محمد عبد العظيم ضيف ، 31-03-2008 الساعة 06:58 PM