نا الفاعلين في الحالين مضاف إليه و كلمة مصر عرفت بنا و لو كانت وحدها لجاز أن تعرف أو لا تعرف لأن مصر ليست البلد فقط و هى أيضا بمعنى المدينة المتحضرة و في هذه الحالة تفقد شرط العلمية لتكون معرفة ففي سورة البقرة

اهبطوا مصرا فإن لكم ماسألتم) فهذه نكرة تحتاج تعريفا لأنها فقدت العلمية
و الله ولي التوفيق