عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 14-11-2011, 12:18 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maths city teacher مشاهدة المشاركة
الحمد لله لقينا حاجه مشتركه فاروق جويده
طيب اللى يحب فاروق جويده يقول ايه على نزار قبانى ولا سيد حجاب ولا جمال بخيت ولا حبيب قلبى بقى أمل دنقل

لكل إنسان رأى ورؤيا

ورأيى فى فاروق جويده أنه حارب النظام السابق حروب النبلاء

الكل يعلم معارضته ولكن لدماسة خلقه وثبات موقفه

أجبر الكل على احترامه

بالدليل والرأى السديد

وأظن دليل كلامى هو ماقدمته قناة الوفد ( الحياة ) مؤخرا فى العيد

ذكرت مايخص كلامى ولالى أن أنكر على غيره ماقد يكون فيه ولم أره

الرأى ليس قرأن يتلى وعلى الكل السمع والطاعة

فرأيى فى أحدهم قد لايعجبك

ولكن عندما تتعمق فى منهجه

ستقول لنفسك إنه مجرد رأى يحتمل الصواب والخطأ

عندها ستعطينى حقى فى أن أقول رأيى

دون الدفاع عن أحد وتصوره وكأنه منزه عن النقد واختلاف الرأى حوله

هذا العالم ليس فيه من هو منزه عن النقد

إلا الخالق سبحانه وتعالى ورسله وأهل الفضل طالما فضلهم بيّن وواضح

وها أنا قدمت دليل تقديرى للشاعر الكبير فاروق جويده وكان النظام فى ريعان شبابه وقوته وجبروته (1994)

فهل لك أن تمدنى ببعض الأدلة لصحة تقديرك للسيد حجاب ؟

أظن عندما كان جويده يكتب مسرحيته إياها

كان السيد حجاب يتغنى مع على الحجار ( الثائر المفا جأة ) النسر المصرى شق السما

يا أخى الوطن يزدحم بالأبطال الحقيقيين

فلاحاجة لنا بفرض أبطال جدد

فلنبحث عنهم دون الزج بمن يغطيهم بمحدثاته

وأرى أن النظام المصرى بدأ يتهاوى منذ أن بات عاجزا عن الدفاع عن نفسه

وصار يذم أكثر مايمدح فى كل الإعلام

فلجأ للحل الأمنى الذى أفقده شرعيته

وأعطى الحق لكل من هب ودب ليصنع من نفسه بطل قومى لمجرد مقاله كتبها أوقصيدة نسخها

وكان يمتلكه الرعب وقتها

وبعد أن نجحت الثورة فى إزاحة الأسد المرعب من الطريق بل ودخوله القفص

خرج يهلل ويزاحم من حمل لواء الدفاع والمعارضة منذ البداية

من بدرى قوى وكان معظمنا فى غفلة

وأول الغافلين كانوا أحزاب المعارضة والتى تتفاخر بموقفها فى انتخابات 2010

ولاتهوى ولاتتحدث مع من يذكرها بانتخابات 2000و2005

عندما كانت تستقبل المنح من الحزب المنحل دون حياء

الأن صوتهم الأعلى

وصوت شباب الثورة يبدو أنه بح من كثرة الهتاف فلم يعد له وجود

وخرج الأن صوت من وفروه وقت الشدة

ليملأ حياتنا الأن ضجيجا وضوضاء

بل هم على وشك الحصول على نصيب كبير من التركة

إنها لعبة النخب فى كل بقاع الارض!!!!

يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم

يطالبون الناس بالتغيير وهم طبعهم غالب

لاجد يد ولاتجديد ولاتغيير

ولكنه كان شعارا لفتح الباب لطموحاتهم

وتشتيت أفكارنا

ودس الرعب كل دقيقة على وطن كم تحملنا

ونحن لانتحمل عليه شىء من الصبر

شعار الكل ( الأن ) وكاننا صرنا فجأة شمشون

إلأن وإلا سنهدم المعبد على الكل

ربنا يتولانا برحمته ويلطف بينا وبالوطن المسكين





شكرا لك
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس