تهانينا لزملائنا الذين وردت أسماؤهم ،وتعازينا لمن خدعوا بأن عدالة ستكون في التربية والتعليم يوما ، اما ما يحز في النفس أن أغلب من صمدوا وسافروا إلى القاهرة واستصدروا القرار من بين شدق الأفاعي لم ترد أسماؤهم ، ومن جلسوا في بيوتهم وظهروا في آخر لحظة فازو بنصيب الأسد هكذا تأي الرياح بما لا تشتهي السفن
|