بسم الله الرحمن الرحيم
اجابة السؤال الاول
" ثم يذكر أنه كان يحب الخروج من الدار إذا غربت الشمس وتعشّى الناس ، فيعتمد على قصب هذا السياج ، مفكرا مغرقا في التفكير ، حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله ، والتف حوله الناس "
أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " يعتمد " ( يرتكز – يستعين – يقصد )
يرتكز
2- جمع " سياج " ( أسوجة – سُوج – كلاهما صحيح )
كلاهما صحيح
ب- ما الذكريات التي ارتبطت في مخيلة الصبي بالسياج ؟ ولم كان يحسد الأرانب؟
كانت ذكرى الياج الذى يقوم امامه من القصب والذى لم يكن بينه وبين الدار الاخطوات قصيرة وكان هذا السياج اطول من قامته فكان صعب عليه ان يعدى الى ما وراءه وكا السياج متلاصق فكان من الصعب عليه التسلل بينه وان هذا السياج يمتد عن شماله الى حيث لايعلم له نهاية وعن يمينه الى اخر العالم
وكان يحسد الارانب لانها كانت تخرج وتعدى السياج بحيث تقفز من فوقه او تسلل بينه وبين القصب الى حيث ما وراءه
ج- كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر؟ ومم كان يخاف الخوف كله؟ ومما كان يخاف أشد الخوف؟
كان يستدل على بزوغ الفجر اذا سمع اصوات النساء يعدن الى بيوتهن وقد ملئن جرارهن ويغنين ياليل
كان يخاف من العفاريت لانه كان واثقا اذا كشف وجهه او احد اطرافه اثناء الليل لابد ان يعبث به عفريت من العفاريت والتى كانت تهبط الى الارض نهارا ثم تصعد من تحت الارض بالليل اذا نام الناس
وكان اشد خوفا من اشخاصا كان يتخيلها قد وقفت على باب الحجرة فسدته وتعمل حركات اشبه بحركات الصوفية
وكان حصنه ان يلتف باللحاف كليا لا يترك ثغرة لاى عفريت يدخل منها
وجزاكم الله خيرا
__________________
ربى أرنى الحق حقا وأرزقنى اتباعه وأرنى الباطل باطلا وارزقنى اجتنابه
|