ليعلم الجميع ان المشهد فى العباسية اليوم قد حفظ الوطن من شر كان سيعصف بالوطن اليوم وأجبر الرأى العام المحلى والعالمى على تقسيم شاشات التلفاز الى نصفين ولو كانت الشاشة كاملة مع التحرير كان المسمار الأخير فى نعش المجلس العسكرى ومصر
ايها الأغلبية الصامتة:
حين يتصارع الحق والباطل تأتى لحظة فارقة يلقى كل منهم بأقوى أوراقه وهى لحظة يختبر فيها الله عزيمة أهل الحق وبعدها يبدأ الباطل فى الهبوط والحق فى الصعود
اثبتوا فأنتم أهل الحق وبأذن الله نصر الله قريب
|