كانت هناك تعبئة قبل الجمعة الماضية على مستوى المجالس الشعبية والأعضاء السابقين في الحزن الوثني للخروج للعباسية ، فكل شريف لا يقبل التواجد وسط هؤلاء اللصوص الذين أتخمت بطونهم بالسحت على حساب كرامة الشعب المصري ، فالثورة ماضية حتى تطهير البلاد من هؤلاء ، ونحن الآن في مرحلة وسط بين الماضي والقادم ، وطبيعي أن يظل التصادم بين الباطل وبين الحق واستمرار الفوضى في هذه الفترة ، والتي تعتمد على الصبر ، وعدم الرضوخ للضغوط التي يحدثها أصحاب المشروع الصهيوأمريكي حتى لا نجني شوكا ومرا ، ونتدم على البؤس الماضي أيام مبارك
|