اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dr.Mohamed Taha
بسم الله الرحمن الرحيم
أولاً أعبر عن أسفي لكل مسلم فعلاً أو اسماً عن استهزاء أصحاب القلوب الضعيفه بالإسلام ولبس الحجاب و اعفاء اللحية والجزية وغير ذلك
زهقنا من نظرتنا الضيقة للإسلام
يا جماعة
أوضح حاجه صغيرة جداً
بالنسبة لينا كمواطنين
على المواطن أن يتقي الله و يطيعه ويطيع ولي الأمر في كل أوامره عدا ما يُغضب الله
ثانيا ً لازم نفهم الدين كويس جداً , كلنا ذنوب ومعاصي وآثام , لازم نفهم ان ربنا طلب من الشباب انهم يستعففوا والبنات طبعاً الحجاب ( في اشارة لأمهات المؤمنين في سورة الأحزاب )
ثالثاً والأهم لازم قبل ما نتكلم عن الدولة وعن اللي هيمسكها و التأليس على السلفيين والإخوان و غيرهم لازم نفتح المصحف ونمسح التراب اللي عليه ونشوف ربنا قال ايه فيه ( لو بتحبوا ربنا عظموا كلامه ) ربنا قال اننا خير أمه اخرجت للناس كان سبحانه وتعالى يظن فينا وهو العليم الحكيم أننا نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر ونؤمن بالله
كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله
وأنا بحذر كل شاب أو كل فتاة مسلمة مسلمة مسلمة ( مكتوب في شهادة ميلادها انها مسلمة ومكتوبله انه مسلللللم )
لو خايف من تطبيق شرع الله يبقى انت مش راضي عن الإسلام حقيقة القلوب المسلمة الطاهرة هي من تتشوق لتطبيق الشرع الحكيم
وأنقل من كلام زميلي
إنتصار الأحزاب الإسلامية...لا يعني إنتصار الإسلام
لان الإسلام أكبر من ان يدخل في صراع هزلي داخل الصناديق
ولأن تلك الأحزاب...لا تمثل الإسلام بل تمثل نمطاً إجتهادياً لتحقيق الإسلام
... ... أما إنتصار الأحزاب الإسلامية...فهو يعني إنتصار للـ "رغبة" الدفينة داخل النفوس المتشوّقة للإسلام والى شرع الله
لكن "الرغبة " وحدها ليست كفيلة لنصرة الإسلام
إنما هو العمل...فهو خير منطاد يرفعنا الى سماء الإسلام
فالله تبارك وتعالى عندما أمر آل داوود أن يشكروه
قال لهم :
اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا
والعمل بحاجة الى "علم"
وهذا هو الانتصار الحقيقي للإسلام
وأسف للإطااااااالة وأرجو أن يتقبل الله كلامي وتتقبلوه بيسر
|
عندك وجهه نظر بردو
الشيخ الشعراوى الله يرحمه كان بيقول كلام شبه ده برضه وكان بيرفض ينضم لحزب سياسى عشان نفس السبب
لكن برضه كل واحد حر وربنا اللى هيحاسبه ومينفعش نجبر حد ع حاجه مش عايز يعملها عشان ده مخالف للدين
فلا اكراه فى الدين
