من حازم صلاح أبو إسماعيل في 4 ديسمبر، 2011 في 06:17 صباحاً
ليعلم الجميع أنه : باجتماع الوعي والإدراك والحكمة مع الهمة والإصرار والثورة إن شاء الله ترشد الأمور
نحن لا نريد الحديث عن الوضع الحالي المؤقت ولكن يكون الحديث عن الوضع الدائم والنهائي والاستقرار والأمان والهدوء للبلد لأنه لا يوجد ضمانة لأي شئ مؤقت ، نحن سنحرس ثورتنا ولن ندع الأمور كما حدث في 25 يناير وما سبقها من ثورات ، سنصلي الجمعة القادمة 9-12 ونقضي ساعة في سبيل الله ونرجع واعلموا أن هذا المنهج (الجمع الحارسة) أشد بكثير من غيره ، وأن هذا الأمر أمانة وعلي من لم يذهب أن يعد حجته أمام الله تبارك وتعالى.ـ
لابد أن يعرفوا أن الناس لا زالت حارسة
وإننا غير موافقين علي أي تهاون أو تزوير أو خيانة