واخيرا احب ان اقول لكل علمانى وليبرالى
ما حدث من تكالب القاصي والدانى على اسقاط الشحات ويسرى
هوا خيرا كثير لا شرا
فقد ظهرت الوجوه وبانت النوايا
ولن نعامل احد بمثل ما يعاملنا
فالشماته لا طريق لها فى قلوبنا
والايام قادمه
وما حدث هوا فاتحه خير بإذن الله
فأن كان الشحات ويسرى خسروا مقعدين زائلين
فقد ربحوا الكثير من شعب مصر كما ذكر كاتب المقال
" اربعوا علي انفسكم فلئن خسر المهندس عبد المنعم كرسي البرلمان فقد كسب قلوب كل السلفيين
وليس السلفيين وحدهم بل كل صاحب مبدا لا يغير عقيدته او دينه لاجل كرسي في البرلمان او مصلحة لحزبه او لجماعته "