وها قد عودنا مرة اخرى
لنقطة البداية الا وهى الوقوع بالدين السلامى
واستفزاز مشاعر المسلمين كطلاب او عاملين او ماشابه
ويقف الملحد وبكل ثقة ويطلب من هذا المسلم ان يدلى له ببعض الاجابات
على اسئلته المليئة بكل الحقد والكره عليه ولا تحمل اى معنى من الصواب
ولكن هذا لايدوم ما دام هناك شباب يعرفون حقوق الاسلام عليهم
وحقوقهم على الاسلام
مثل هذا الشاب الذى اعانه الله على رد الكلام لهذا البروفسير الملحد
ويالها من اجابات ينطق لها الحجر
نسال الله ان يزيد من امثاله فى هذا الامه
وفى هذا الوقت العصيب الذى تتهافت عليه كل متاع الدنيا ومغرياتها
اسال الله ان يتقبل منا ومن كل المسلمين الاعمال الصالحة
جزاك الله اخى الكريم احمد رضا على القصة الرائعة
تقبل مرورى