ماكان الجيش المصرى يوما
إلا الحصن الحصين لهذا الوطن والذى يسعى المبعوثون من الصهاينه وجمعيات الأمرى أوربية
محاولة وضع حد فاصل بين الجيش وشعبه بل بين الإبن والأب
فالجيش ليس مرتزقة ولكنهم من أشرف أبناء هذا الوطن وماضيه يزكيه
فأين ماضيهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هو أخى أو إبنى أوجارى أو ابن عمى
دعهم يلعبون فلم يتبقى سوى القليل
وعقاب الشعب لهم قادم لامحالة
شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله
آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 27-12-2011 الساعة 08:23 AM
|