" التاريخ يدونه الأقوى "
تأمل تجد أن المحرقة النازية لليهود
فرضوها بقوة القانون.
وعلى غرارها المجزرة العثمانية للأرمن
يسعون لفرضها أيضاً بقوة القانون.
وكلاهما محل شك لدى بعض المؤرخين.
وكأنها نصوص عقدية يجب التسليم بها.
أين تلك الحريات الغربية المزعومة ، يرحمكم الله ؟
أليس هذا نوع من الأرهاب الفكرى أو الحشو القسرى للأدمغة؟
وما هى غايته؟
أظنها الحشد لمعاداة أقواماً يدينون بالإسلام.
جزاكم الله خيراً على الموضوع