عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 30-12-2011, 07:08 PM
الصورة الرمزية على سبيل الحق
على سبيل الحق على سبيل الحق غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 1,228
معدل تقييم المستوى: 16
على سبيل الحق will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة roma pasha مشاهدة المشاركة
من قصة عنترة

( قال عنترة لاخيه شيبوب : لست أشك فى مودتك ... لقد صدقت اذا قلت : ان مالكا لايلام على رضاه بعمارة زوجا لابنته ولو كنت فى مكانه لما رضيت الا بما يرضى ولكن ما بال قلبى وعبلة اننى أحبها ولا أقدر ان احيا بغيرها ولو ذهبت لغيرى لكان فى ذلك قتلى)

*ما الدليل على صدق حب عنترة لعبلة؟
*ما حجة عنترة على ما صممه؟



من قصة عنترة

(انك تقطع نياط قلبى ياعنترة فماذا يحملك على كل هذا ؟ ألست عنترة فارس عبس ؟ لقد عقمت النساء أن يلدن مثلك فقهقه عنترة بصوت مخيف وقال: دعى هذا أيتها الام البائسة)

*جمع ( نياط) ( انواط - مناط- ـأنوطة - نوط)
* معنى (البائسة) ( المنكودة - الآمة - الضعيفة - الفقيرة )
* تبرز العبارة مدى حب الام لابنها . وضح ذلك
* كيف حرص عنترة على اثبات حريته؟



من قصة عنترة

( فقال شداد : ألست أعطيك ما يعطى الاب ابنه؟ ألستأكرم مكانك ياعنترة ؟ ألست ادخلك بيتى وأناجيك اذا أعتزمت مع قومى أمرا ؟ ألست أدعوك الى حماية الحمى والى المشاركة فى الغزاة ألم تقف الليلة لسيد شباب عبس تلقى اليه سبابا بسباب .... فماذا تبتغى منى بعد ذلك اذا كنت أباك حقا؟

*من سيد شباب عبس كما جاء فى العبارة وماذا دار بينه وبين عنترة فى المجلس؟
*طلب شداد من عنترة مهلة حتى يعترف به ابنا له أمام قومه فبماذا أجابه وأيهما على حق : شداد فى حرصه على كرامته ام عنترة فى اصراره على حريته ؟ وضح رأيك؟


من قصة عنترة

( قال عنترة لشداد: هبك وقعت فى أسر أعدائك فاتخذوك عبدا وجعلوا حولك الاغلال أما كنت تؤثر أن تجاهد فى سبيل حريتك حتى تفوز بها أو تخر صريعا ؟

*اشرح العبارة بأسلوبك موضحا هدف عنترة من حواره الساخن مع شداد
* ما قيمة (وجعلوا حولك الاغلال ) بعد قوله ( فاتخذوك عبدا)؟
*بم تعلل ( طلب شداد من عنترة أن يمهله بعض الوقت )؟


من قصة عنترة

(انى لا أزال أذكرك طفلا وأنت تحبو مرحا ضا حا تعبث بالكلاب والحملان وتدفع بها عنيفا كأنك فتى يافع . وأذكرك صبيا تجبذ فصيل الناقة كأنك قط يداعب فأرا )

*ما مناسبه العبارة السابقة؟
* ما موقف زبيبة من أعترافها أو أنكارها لبنوة عنترة بن شداد ؟

الف شكرررررررررررر يامستر على تعبك وجزاك الله كل خير
الدليل على صدق حبه أنه لم يلم مالكا على رضاه بعمارة لأن الأب يبغي لابنته الأعظم حسبا ونسبا ومالا ليهنيها ويكرمها ويسعدها فجعل منزلة حبه لها بمنزلة حب الوالد.
حجته أنه لا يستطيع أن يصبر على فراقها، ولا يتسلى ببعادها، بل في ذلك يكون قتله إذ إن نياط قلبه موصولة بها فمتى ذهبت لغيره قطعتها وحينئذ يموت متأثرا بجراح وَجْدِه.
_ أنوطة ونُوط.
-- المنكودة.
_ لأنه لما ذكر لها رغبته في أن تكون قد طرحته أو قتلته أو لم تلده حتى لا يلاقي هذا الشقاء الذي يلاقيه حزنت حزنا شديدا لذلك حتى إنها جعلت كلامه خناجر تجرح في قلبها وتقطع عروقه التي تدها بالحياة، ثم جعلته لا عِدْل له في الفرسان .
_ اشتد على أمه شدة ممقوتة ليصل بذلك أن تقول له الحقيقة الحقيقة لا ما يرضيه، فلما أن خرج منها بالذي أراد تخاذل وتلاطف ثم خرج بعد ذلك إلى أبيه يطلب منه حريته. وفي هذا دليل آخر على حبه العظيم لعبلة لأن مبعث كل ذلك إنما هو محبته لعبلة.
_- إنه عمارة بن زياد وقد سخر بعنترة لما دخل عليهم السرادق في يوم العيد ولم يجد له مكانا _ثم أغضب عنترة وعيره بأمه وكادا يقتتلان لولا أن الناس حجزوا بينهم وأخذ عنترةَ شدادٌ عن السرادق.
_- لم يرض عنترة بكلامه، وقال له بأنه سيذهب إلى مراعيه وسيكون عبدا حقا يسمع ويطيع ليس له شأن بالحرب ولا بغير ذلك وإنما كما يفعل العبيد. وقطعا كان عنترة معه الحق فليس لأحد في الدنيا أن يحجب عن إنسان حريته ما دام يملك أن يعطيها له. أضف إلى ذلك أن عنترة فارس عبس فأي معرة تلحقهم بنسبته إليهم.
- عنترة يقول لأبيه أنك لو كنت مكاني أخذت عبدا لا حيلة لك في الأمر كنت ستفعل مثل فعلي وأنت الرجل القوي الأبي، وهدفه من ذلك إقناعه بضرورة أن يعلم الناس حريته.
- هذا إطناب وتطويل في صفات العبد لبيان حقارة العبودية للبشر ولاسترقاق قلب شداد عليه.
- ادعى شداد أن المعرة قد تلحق النسب لو فعل ما أراده عنترة من نسبته إليه وإعلان ذلك، وإنما أراد أن يتريث عنترة عليه قليلا حتى يحمل قومه على رأيه.
- عندما قال لها: ياامرأة، فغضبت وذكرته بأنها أمه وهو قد كان طفلا صغيرا ترعاه وتحفظه ثم اليوم بعد أن كبر على يديها وأمام عينيها يناديها بهذه الطريقة.
- هي تعترف بذلك لكنها كانت تخفيه حتى لا يغضب شداد ولأنه كان بها وبأولادها برا.
__________________
قال الله عز وجل:
"وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170)
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم