[على سبيل الحق]

[quote=roma pasha;4187965]
*مرت الترجمة بمرحلتين . أيهما كان ذا أثر فى الادب والثقافة ولماذا؟

من موضوع العمل ضرورة انسانية

* هل العمل من أجل الاخرة يتناقض مع التمتع بالحلال فى الدنيا . وضح مع الاستدلال

من خطبة قس بن ساعدة

أيها الناس : اسمعوا وعوا ، إن من عاش مات ، ومن مات فات ، وكل ما هو آت آت، ليل داج ، ونهار ساج ، وسماء ذات أبراج ، ونجوم تزهر ، وبحار تزخر، إن فى السماء لخبرا ، وإن فى الأرض لعبرا ، ما بال الناس يذهبون ولا يرجعون ؟ أرضوا بالمقام فأقاموا ؟ أم تركوا هناك فناموا ؟

يا معشر إياد : أين الآباء والأجداد ؟ وأين الفراعنة الشداد ؟ ألم يكونوا أكثر منكم مالاً وأطول آجالاً 000؟ طحنهم الدهر بكلكله ، ومزقهم بتطاوله .

*أطول مؤنثها : ( طويلة - طولى - أطوله)


* يدور الجزء السابق من الخطبة حول فكرتين . أذكرهما

من نعم الله على عباده

قال تعالى : ( والله جعل لكم مما خلق ظلالا وجعل لكم من الجبال أكنانا وجعل لكم سرابيل تقيكم الحر وسرابيل تقيكم بأسكم كذلك يتم نعمته عليكم لعلكم تسلمون)


*(الحر) جمعها: ( الحرور- الحرير- الاحرار - الحور)


* ما السرابيل ؟ وما أنواعها؟


* واجب كل أنسان أن يشكر ربه على هذه النعم . كيف يتحقق ذلك؟

من قصة عنترة

( لست أحتمل أن اعيش بعد اليوم فى دنيا تحيط بى فيها الاكاذيب كأنها الابل المسعورة اذن فتعسا لهذا السيف الذى أحارب به عبس لانه يكون سيفا عقوقا)

* مضاد ( عقوقا): ( مهذبا- مسلما- بارا)


*عدد الاكاذيب التى يتحدث عنها عنترة؟


*العبارة تعكس احساس عنترة بالمرارة- وضح ذلك.

من موضوع حول أداب الاستئذان

ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتا غير مسكونة فيها متاع لكم والله يعلم ما تبدون وما تكتمون $ قل للمؤمنين يغضوا من أبصلرهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون

*كيف كرم الله الانسان فى الايات ؟ وما ؟اثر ذلك على الفرد
*لمن يوجه الله تعالى الامر فى قوله( قل)؟

[/quote]

_ في أول الأمر كانت تعريفا بالشعراء والأدباء وعظماء الناس بمعنى ذكر حياتهم ومآثرهم وفضائلهم، وبعد ذلك كانت ترجمة للعلوم والمعارف من كل حدب وصوب مما كان له كبير أثر في تلاقي الأفهام واستجاشة العلوم والمعارف.
_ لا.. بل الدنيا مزرعة للآخرة، فالله عز وجل يقول:"ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك"
وعدَّ النبي صلى الله عليه وسلم الرجل الذي آتاه الله مالا وعلما بأفضل المنازل. وقال عن الكفين العاملتين (هما كفان يحبهما الله ورسوله) وجعل صلى الله عليه وسلم العامل الذي يكف نفسه عن المسألة في سبيل الله، وجعل الذي يسأل الناس ولا يعمل يأتي يوم القيامة يذوب لحم وجهه ويتساقط من كثرة سؤال الناس وبذل ماء وجهه لهم.

_ طولى.
_ مظاهر الكون وقضاياه، مصائر الناس والعبر.

_ الحَرّ:ج؛ الحرور.
_ السرابيل:هي كل ما يلبس من ثياب أو دروع، ومنها ما يقي البرد والحر، ومنها ما يقي أهوال الحروب.
_ شكر النعمة إما بالقول بدوام حمد الله على نعمته، وكذلك التحدث بنعمة الله ليس تكبرا من شكره سبحانه، وإما بالفعل كإخراج حق الفقراء والمساكين فيها.. وبوجه عام أن يعلم العبد أن ذلك كله من عند الله الرزاق الحميد.

_ بارا.
_ أكذوبة أبيه عليه، وأكذوبة أمه عليه طوال تلك السنين، وأكذوبة فارس عبس وعبدها.
_ نعم، يشعر عنترة بمرارة تخنق صدره فهو حامي الحمى وناصر الضعفاء والمساكين، ومع ذلك فكل العبسيين والعبسيلت ينادونه إما عبد شداد وإما عبد عبلة ، ألا يليق بفارس عبس المغوار أن ينادى بالبطل أو بالحرية؟!


_ كرم الله الإنسان بأن جعل له خصوصية لا يتعداها الناس فلا يتدخل أحد في شئونه وليس لأحد أن يدخل علي بيته من غير أن يستأذن عليه، بل جعل الله للإنسان حرية في إرجاع الزائر بأدب إن وقع أي شيء جعل المضيف غير قادر على الاستقبال، فهذه الخصوصية تجعل الإنسان يشعر بإنسانيته وكرامته وخصوصيته.

_ القول موجه للنبي صلى الله عليه وسلم ولمن يحمل لواءه بعده من العلماء.